لماذا وإلى أين ؟

الحليمي يرد على غالي

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

5 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
متتبع
المعلق(ة)
2 سبتمبر 2024 18:23

حين يصبح من يدعي نفسه غاليا أبخس من البخييس. لست أستاذا ولا أدافع عن الأستاذ بقدر ما ازيل غشاوة المغالطات المجانية والمجانية الصواب.

محمد
المعلق(ة)
2 سبتمبر 2024 06:56

ان مبلغ 146 مليار سنتيم التي ستصرف على هذا الإحصاء مبلغ مهول جدا ،أما كان عليهم بأن ينفقوها على تمويل جميع مستشفيات الدولة بالأجهزة ،أما كان عليهم بأن يصلحوا بها طرق كثيرة داخل البلاد انه الضياع بعينيه ولماذا 32%من رجال التعليم أليس هذا ضياع اخر لماذا لم تكن 98% من العاطلين حاملي الشهادات و2%من ذوي الاختصاص في هذا الميدان

زاگورة
المعلق(ة)
1 سبتمبر 2024 15:07

اعتقد اننا لم ننسى ماضينا المتسم بالعنف :العائلي، المدرسة، الشارع و لان في بعض مواقع التواصل الاجتماعي : فلذلك،. ارى، على أن “المعارض” كيفما كان يحاول دائما أن يستفز و انه فوق القانون و انفعالات غير محسوبة العواقب، لماذا يا ترى، من ينفعل؟؟ الشخص اللذي لا يتوفر على حجة دامغة للمحاججة، و الإقناع العقلي المنطقي، و إعطاء بداااااااااائل منطقية سليمة، حتى تورط، خصمك بالدليل القاطع، معذرة

العوني
المعلق(ة)
31 أغسطس 2024 00:10

غالي أساء لنفسه أكثر مما أساء للأساتذة

مواطن
المعلق(ة)
30 أغسطس 2024 15:25

مثل شخصية لحليمي رجل المواقف والعمل في الخفاء من يؤخذ برأيه . وليس من يعارض فقط من أجل المعارضة ودون معارضة يتراجع ولا يهتم به أحد امتثالا للمثل القائل خالف تعرف وهو للأسف منهج غالي وأمثاله

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

5
0
أضف تعليقكx
()
x