للتوضيح هذه الملاعب لم تكن تستغل من طرف هؤلاء الأشخاص وجمعياتهم بل كانت هذه الملاعب الترابية يدفع مبلغ مالي لكل فريق وهؤلاء الذين يدعون الاهتمام بالصالح العام كلهم يستغلون ملاعب القرب وينشطون بها عن جمعيات رياضية حيث أقل مبلغ تدفعه الأسر شهريا عدها 100 درهم للطفل الواحد اما الملاعب التي يتحدثون عنها فلا ينشطون بها.
مريمرين
المعلق(ة)
5 سبتمبر 2024 10:37
يتساءل المواطن الكريم “..من يحمي هؤلاء الناس..”.
احمد
المعلق(ة)
4 سبتمبر 2024 13:44
اذا كان بعض المدلسين والمتلاعبين قد تطاولو على املاك تعود لاسر نافدة و تعودلأملاك مخزنية، فما بالك بملاعب؟، فهذا اقل شيئ يمكن ان تصل ايديهم إليه، والسؤال هو من يحمي هؤلاء الناس وما هي حدود نفودهم، وما حال الغلابة الذين لا يملكون حولا ولا قوة لمواجهتهم.؟
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
للتوضيح هذه الملاعب لم تكن تستغل من طرف هؤلاء الأشخاص وجمعياتهم بل كانت هذه الملاعب الترابية يدفع مبلغ مالي لكل فريق وهؤلاء الذين يدعون الاهتمام بالصالح العام كلهم يستغلون ملاعب القرب وينشطون بها عن جمعيات رياضية حيث أقل مبلغ تدفعه الأسر شهريا عدها 100 درهم للطفل الواحد اما الملاعب التي يتحدثون عنها فلا ينشطون بها.
يتساءل المواطن الكريم “..من يحمي هؤلاء الناس..”.
اذا كان بعض المدلسين والمتلاعبين قد تطاولو على املاك تعود لاسر نافدة و تعودلأملاك مخزنية، فما بالك بملاعب؟، فهذا اقل شيئ يمكن ان تصل ايديهم إليه، والسؤال هو من يحمي هؤلاء الناس وما هي حدود نفودهم، وما حال الغلابة الذين لا يملكون حولا ولا قوة لمواجهتهم.؟