2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أعلنت جمعية “مغرب الثقافات” أن الدورة العشرين لمهرجان “موازين- إيقاعات العالم” ستنظم في الفترة من 20 إلى 28 يونيو 2025 بالرباط.
وأوضحت الجمعية، في بلاغ لها، أن مهرجان “موازين- إيقاعات العالم”، الذي تنظمه تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، يظل وفيا لرسالته الأساسية، وهي دمقرطة ولوج جميع المغاربة إلى ثقافات العالم.
وعلى غرار الدورات السابقة، سيشكل المهرجان حدثا ثقافيا لا يمكن تفويته بالنسبة للجمهور، الذي سيحظى مرة أخرى بدخول مجاني لـ 90 في المئة من العروض والفعاليات التي ستدعم قيم السلام والانفتاح والتسامح والاحترام.
وأبرزت الجمعية أنه “في هذه النسخة الجديدة، يعد أحد أكبر الأحداث الثقافية في العالم ببرنامج عالي الجودة ومليء بالمفاجآت لجميع محبي الموسيقى والثقافة، من خلال استضافة أبرز النجوم العالميين والعرب، والمواهب الشابة بالساحة المغربية، فضلا عن مجموعة مختارة من الأسماء اللامعة التي تمثل التراث الموسيقي للقارات الخمس”.
وكانت الدورة التاسعة عشرة للمهرجان قد عرفت حضور أزيد من 2,5 مليون متفرج خلال تسعة أيام من الحفلات الموسيقية بمختلف منصات الرباط وسلا.
ويعد مهرجان “موازين- إيقاعات العالم”، الذي تم إحداثه سنة 2001، حدثا لا يمكن تفويته من قبل عشاق الموسيقى في المغرب. فمع حضور أكثر من مليوني متفرج في كل دورة من دوراته الأخيرة، يعتبر هذا المهرجان ثاني أكبر حدث ثقافي في العالم.
ويقدم مهرجان موازين، الذي يتم تنظيمه كل سنة لمدة تسعة أيام، برنامجا غنيا يجمع بين أكبر نجوم الموسيقى العالمية والعربية، مما يجعل مدينتي الرباط وسلا مسرحا للقاءات استثنائية بين الجمهور وأبرز الفنانين.
وبالنظر لالتزامه بالنهوض بالموسيقى المغربية، يخصص مهرجان موازين أزيد من نصف برمجته للمواهب الوطنية. كما يتيح المهرجان، الذي يحمل قيم السلام والانفتاح والتسامح والاحترام، دخولا مجانيا لـ 90 في المئة من رواده، لأنه يعتبر ولوج الجمهور هدفا أساسية.
علاوة على ذلك، يعتبر مهرجان موازين داعما رئيسيا للاقتصاد السياحي الجهوي، وفاعلا رائدا في بروز صناعة حقيقية للترفيه في المغرب.
وتعد جمعية “مغرب الثقافات”، التي تم تأسيسها سنة 2001، جمعية غير ربحية مهمتها الرئيسية هي ضمان تنشيط ثقافي وفني لجمهور جهة الرباط-سلا-القنيطرة من مستوى احترافي يليق بعاصمة المغرب.
وتماشيا مع القيم الأساسية للسياسة التنموية التي يقودها الملك محمد السادس، تعمل جمعية “مغرب الثقافات” على تجسيد هذه المهمة النبيلة من خلال مهرجان “موازين- إيقاعات العالم”، وكذلك عبر مختلف التظاهرات والملتقيات متعددة التخصصات ومعارض الفنون التشكيلية، والحفلات.
, السلام عليكم ورحمه الله كيف حالكم اريد عمل معكم
كان حريا من باب المواطنة الصادقة و تماشيا مع وضعية فئة كبيرة من المغاربة تسخير اعتمادات هذا المهرجان رغم كونها تحصيل دعم شركات!! لما قد يخدم الوطن!! نحن لا نحتاج لاغداق الأموال على ” فنانين ” مستوردين ليصرحوا اننا مغرب التعددية و الحريات و الثقافات!!! نحن بلد له تاريخه و تاريخنا لم يقترن في ملاحمه بالهرج و الرقص!! علينا ان نتيقن اننا كلما احتظنا الشباب و دعمناهم كلما فرضنا على الآخر احترامنا!!!
نحن وطن نهدر للسنة الثانية تكوين اطباء الغد!!
نحن شعب خلق افراده الحدث في ملاحم الحوز!! و الحوز ما زال يحتاج الدعم للوقوف و الخروج من ردات ما خلفه الزلزال!!
المغرب يعيش على اعصابه بعد بلبلة حكم المحكمة الاوروبية رغم اننا كشعب لا يهمنا ذلك الحكم فنحن داخليا لا نحتاج لاي مؤسسة دولية لنتيقن ان الصحراء شئ اخر سوى انها ارض مغربية!!! فكل هذا العطاء مع الأجنبي في الحقيقة يهين هذا الشعب!!
فكيف تسائلون الناس و الشباب عن دوافعهم للهجرة؟؟ ان اول خطوة نحو المصالحة مع الناس تبدأ بالانصات و تجاوز منطق العناد….