هذا التصريح يكشف بالملموس مامدى ما وصل إليه الفساد في بلادنا السعيدة وكيف ان ما يسمى بمافيا العقار كان لها اليد الطولة للوصول الى القضاء والتزوير في محاظر وفي احكام قضائية للنصب على المواطنين وكيف ان ذالك تم اكتشافه بالصدفة بعد التحقيق في قضية جزئية والتي كشفت عن خبايا لم تكن معروفة من قبل، وهنا نطرح سؤال: كم من قضية أخرى لا زالت في مخفية في دهاليز مضلمة، وهل تكفي هذه الواقعة لتتحرك النيابة العامة للكشف عنها بعد هذه الفضيحة، وماذا عن وجود شكوك تحاط بقضايا مشابهة سبق اتارتها في وسائل التواصل.
حمو
المعلق(ة)
16 يناير 2025 12:31
الصوت رديء
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
هذا التصريح يكشف بالملموس مامدى ما وصل إليه الفساد في بلادنا السعيدة وكيف ان ما يسمى بمافيا العقار كان لها اليد الطولة للوصول الى القضاء والتزوير في محاظر وفي احكام قضائية للنصب على المواطنين وكيف ان ذالك تم اكتشافه بالصدفة بعد التحقيق في قضية جزئية والتي كشفت عن خبايا لم تكن معروفة من قبل، وهنا نطرح سؤال: كم من قضية أخرى لا زالت في مخفية في دهاليز مضلمة، وهل تكفي هذه الواقعة لتتحرك النيابة العامة للكشف عنها بعد هذه الفضيحة، وماذا عن وجود شكوك تحاط بقضايا مشابهة سبق اتارتها في وسائل التواصل.
الصوت رديء