2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الداخلية تقيل والييْ مراكش وفاس

علمت “آشكاين” أن وزارة الداخلية قد أقالت كلا من والي جهة فاس-مكناس، معاذ الجامعي، ووالي جهة مراكش-آسفي، فريد شوراق.
المصدر الذي أكد للموقع خبر إعفاء الواليين المذكورين، لم يكشف عن الأسباب التي أدت إلى اتخاذ وزارة الداخلية لهذا القرار، مشيرا إلى أن الأمر قد يتعلق بأخطاء في التسيير.
وحول ما إذا كان سبب الإعفاء هو ظهور الجامعي وشوراق وهما يقومان بنحر أضحية العيد، فقد رجّح مصدرنا ذلك، خاصة أن قرار إعفائهما من مهامهما جاء بعد أربعة أيام من الواقعة.
يذكر أن والي جهة مراكش-آسفي، فريد شوراق، كان قد ظهر برفقة إمام تابع للمجلس العلمي المحلي وهو يذبح كبشا مباشرة بعد صلاة عيد الأضحى، وهو الأمر نفسه بالنسبة لوالي فاس-مكناس، معاذ الجامعي.
السلام على من آتبع الهدى.
اما بعد: لا شك في أن المغاربة عندهم دين وتقدير بليغ المعرفة
يشهد له حب الشعب والتقدير المرتبط بالاسلام
ايا ما كان مقدار الخطء بما أنه خطأ
فمن الواجب يحضر العفو
فكب منا يرجو عفو الله ومغفرته
والسلام لاهله
خاص وزير الاوقاف تهو اتوقف حيت ماداير خدمتك سالينا لفرط اكرط
لقد قسما بغليظ ايمانهما ان ينفدا أوامر الملك وان يخدما الصالح العام بكل تفان وإخلاص. وأن كان الخبر صحيح فلا أسف عن عزلهما.بسقوط الشوارع ستسقط الأصالة والمعاصرة في مراكش.
ما فعلاه يرضى الله عز وجل و هاذا الرضا يكفيهما شرفا.
يحكمنا ملك واحد جلالة السلطان محمد السادس أمير المؤمنين وحامي حمى الملة والدين الممثل الأسمى للشعب المغربي من طنجة إلى الگويرة ويتخد من الرباط عاصمة لملكه
أما فاس ومراكش فكانتا أيضا عاصمتان في زمن ولى نقرأ تفاصيله في كتب التاريخ .
إنتهى الكلام
قرار عادي لما دا يقوموا هم الدي من المفروض ان يكونوا أشد حرصا على تطبيق التعليمات جهار ا نهارا وامام الملء بما يشبه العصيان او التحدي مهما كانت نيتهم فهوا خطأ جسيم وفي الداخلية ومن طرف والي فهو كارثة عضمى
ما فعلاه جريمة كاملة الأركان
رسالة جلالة الملك المفدى،بشأن الغاء النحر،بشأن عيد الاضحى،واضحة،وكاملة وشاملة،وجلالته-هو امير المؤمنين-،وقد نحر الاضحية،نيابة عن الأمة المغربية،،،
هناك،نوع من سوء التدبير،،،فالواليين-قاما بالذبح-في اجواء احتفالية،وكاننا في-دولة داخل دولة-
اعفاءهما-اذا تأكد بالفعل- أسلوب جيد،ولايحتاج الى تحليل اوغيره…لانه على الجميع ،طاعة ولي الامر،،،وهو جلالة الملك المنصور بالله.