كوثر : حنا ضد هذ القانون ديال الكلاب حيت مافيه لارحمة لا شفقة

اللي بغى مشروع مربح و يحصل على تمويل داخلي و خارجي يأسس جمعية حقوقية و يدافع على اي حاجة او اي مطلب تتنادي به المنظمات العالمية و تكون ضد مصلحة الشعب.ما كاين اللي خرج علينا قد الحقوقيين.

لا بد من حل جدري للكلاب الضالة. كيف لا و الكلاب تغزو حتى باحات الجامعات والكليات والمدارس العليا. ففي جامعة ابن طفيل مثلا، تكاد تلقى أمام أو داخل كل مؤسسة الجامعة تلات كلاب على الأقل. حتى في مقسف ENSA أو أمام صناك الاقامة الجامعية المسيرة 2 حيث من المفروض أن تحتوي على أقصى شروط النظافة والوقاية، تلقى الكلاب راكدة بين أرجل الطلبة.
نتمنى من رئيس الجامعة الجديد أن يلتفت لهذه المعضلة التي تعرض حياة الطلبة للخطر لا شيء إلى سمعة الجامعة.

ظاهرة الكلاب الضالة تسيء للمغاربة وصورة المغرب خصوصا ونحن مقبلون على احداث كبرى يجب ان تتظافر الجهود لاظهار احسن صورة للبلاد. انا لست ضد تربية الحيوانات لكن ذاك يجب ان يثم في احترام القوانين والضوابط التي تراعي حقوق الاخرين.

ايوا دبري عليهم مين فيك هاد لفهامات أ خوزوزو . نتي ضربي الصرف من برا والناس تموت فالزنقة . كيعجبوك لكلاب ياك . مزيان ههههه

لي بقاو فيه الكلاب يديهم لدارو

“نوغْمالْمان” تجب الا ستماتة في الدفاع عن حقوق المواطن و عن المال العام و عن الثوابت الوطنية . أين أنتم من الإخلال بالاحترام الواجب لملك البلاد ؟؟ أين أنتم من الاستهزاء
بحديث نبوي شريف ؟؟ أين أنتم حين يُؤْتَى بصعاليك على المنصات من أجل التعري و التفوه بالكلام الساقط ؟؟ أين أنتم حين تبث قناة تلفزية (ممولة من أموال الشعب) تفاهات يندى لها الجبين و تمس الأخلاق و القيم ؟؟ أين أنتم من قانون تضارب المصالح ؟؟ أين أنتم من سريان القانون على الجميع؟؟
في الغرب لم يهتموا بالحيوان إلا بعد أن حصل المواطن على جميع حقوقه بما فيها المساواة أمام القانون . ففي الغرب لا فرق بين وزير و غفير إلا بالمسؤولية المسندة لكل واحد منهما.
“وكَرَّمْنا بني آدم..” . فالإنسان أولا و الإنسان ثانيا و الإنسان ثالثا , و.. بعد ذلك نرى..

أسيدي اللي بغا الكلاب أو لمشاش يديهم لدارو. بلاصت اللي تخسرو لفلوس على لقطوط خسروهم على اليتامى