2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
قرار جديد لوزارة الصحة يهدد آلاف الأسر المغربية بالتشرد (نقابة)

قالت نقابة ”التجمع الوطني للشغالين بالمغرب”، إنها تتابع بـ ”قلق عميق” ما تداولته وسائل الإعلام حول فسخ وزارة الصحة لبعض عقود الحراسة بالمستشفيات العمومية.
وأوضحت النقابة، في بلاغ، أن دفاتر التحملات الجديدة تتضمن ”شروطا مجحفة” قد تفضي إلى “كوارث اجتماعية” غير مسبوقة في القطاع.
وأكد التجمع أن تطبيق الدفاتر في صيغتها الحالية يهدد بـ”تشريد آلاف الأسر المغربية، ويحرم الآلاف من حراس الأمن الخاص من مصدر رزقهم الوحيد بعد سنوات طويلة من الخدمة”.

واعتبر التجمع قرار وزارة التهراوي ”تهديدا مباشرا للاستقرار الاجتماعي، ويتناقض بشكل صارخ مع الالتزامات الدستورية والبرامج الحكومية التي ترفع شعار العدالة الاجتماعية”.
على المستوى الاقتصادي، يرى التجمع أن الشروط الجديدة تمثل ”إقصاء ممنهجا” للمقاولات الوطنية الصغرى والمتوسطة، معبرا عن رفصه لما يراه ”احتكارا” للصفقات من قبل شركات محدودة، لافتا إلى أن ذلك ”يتعارض مع التوجهات الحكومية المعلنة لدعم الاستثمار المحلي”.
وطالبت النقابة التجمع وزارة الصحة بمراجعة دفاتر التحملات من خلال ”حوار جاد ومسؤول”. كما دعت مجلس المنافسة والجهات الرقابية إلى التدخل لضمان شفافية ونزاهة هذه الصفقات.
وأكد النقابة استعدادها لـ ”اتخاذ كل الأشكال النضالية السلمية للدفاع عن حق العمال في شغل كريم وحماية أسرهم”.

هذا عين الصواب بعد معانات كثيرة والاخلال والظلم والحكرة والتدخل في مالايعنيهم أصبح حارس امن مكان الطبيب ومكان الممرض اما التعسفات حدث ولاحرج التمس وارجو من وزارة الصحة ان تحدو هدا الحدو وشكرا مواطن
في الحقيقة دارو مشاكل كثيرة في المستشفيات
هناك أ ناس أ خرجو من من ديارهم واستعمرو في املاكهم ولم يبقى لهم سوى أ رض فراشا والسماء غطاء مند سنين ولم يبقى لهم الحق فى العمل ولا في السكن ولا ألا كل ولا حتى الماء لم يجدوا وهناك من ينصب عليهم وهناك من يستغل وهناك الكثرة الكثير اذا ماذا هي مملكة وكيف هي المملكة ….؟..؟……
عندما يكون مشكل في وزارة ما سواء الصحة أو غيرها أول ما تتخده هاته الوزارات من قرارات لحل مشاكلها هو التضحية بالطبقة الهشة من المواطنين في المغرب وإقصاءهم حسبنا الله ونعم الوكيل في كل مسؤول ظالم
خدم يا تاعس من سعد الناعس. راه غير كانو خدامين بهم و ملي تفرش القضية: راه ماشي حنا راه هما…. و كلشي كا ياكل. دابا ملي وصلات لعضم و الأمور أصبحت لا تطاق بدأت تصفية الحسابات…. من بعد دابا نشوفو واش غادي إتم الإصلاح ولا من شب على شيء شاب عليه
بالنسبة لشركات الحراسة توجد شركات في المستوى و شركات دون ذلك ، كما أن بعض الحراس لا يحسنون التصرف مع المواطنين في أي مكان حتى أن بعضهم يتدخل في أمور لاتعنيه ، ومنهم من يقوم بأشغال لاتعنيه أيضا ، ضف إلى ذلك بعض السلوكات كالرشوة و غيرها من. التدخلات التي تسيء إلى الإدارة بصفة عامة .
من جانبي أرى أن ما سيحدث هو عين الصواب و الشركات لها أسواقها و الأرزاق بيد الله .
وهل من حق الشركات استغلال الناس بمرتب هزيل ويمند العمل 12 ساعة في حين أن الدستور ينص على 8 ساعات يوميا
انا مع طرح الوزارة خصوصا في المستشفيات الكبرى حيث أصبح هؤلاء الحراس يعبثون بالمواطن وصحته وبالمستشفى وكأن المؤسسة في ملكيتهم
ولهذا تشريد حارس الامن الفاسد خير من تشريد المواطن واللعب بصحته
الان اصبحت شركات تشغل اشخاص بدون اي خبرة ولا شروط كحراس امن وذلك بسبب الاجور المؤسفة الني تقدمها لهم حراس الامن في المستشفيات اقل من الفين درهم مما يدفعهم الى ابتزاز المواطنين بالرشوة للسماح لهم بالدخول في اوقات مخالفة للزيارة او عرقلة متعمدة للحصول على رشوة لان شاب يتمتع بلياقة بدنية وله خبرة لن يعمل بهذا الاجر والشركة تتفق مع المستشفى او عمارة سكنية باربعة الاف درهم و تعطي للحارس الفين وهي الرابح الاكبر عوض ان كان يعمل مباشرة مع المدير الان لا تربطه اي علاقة به لا يعرف سوى شركته وطرده سهل كل مرة يستبدلون شخص باخر
حسنا فعلت،فكثير لم نقل الكل اصبحوا وسطاء ما بين المرضى والمعالجين،لقد اصبحوا يشكلون ادارة داخل ادارة.
واعتقد ان الأَوْلى كان تتبعهم،وضبطهم في حالة تلبس وتقديمهم امام القضاء لمعاقبتهم طبقا للقانون ليكونوا عبرة للاخرين…..
الأولية هي الاهتمام بتأهيل المستشفيات ليستفيد منها المواطن الذي هو الممول لها اجتناب الاهتمام بالمصالح الشخصية في إطار تجديد الصفقات اللهم ول امورنا خيارنا و لا تواخذنا بما فعل السفهاء منا
مرحبا بللوافد الجديد للنقابة الاحرار . متى تاسست ؟ حتى تكون نقابات التي كانت عتيدة عاد نشوفو النقابات التي تقتات من الدعم العمومي
يجب البحث او بالأحرى مراعات ما تمخض من نتائج سلبية عن هذه التجربة،ان ممارسة الحراسة بالكيفية الحالية لم تكن في مصلحة المواطن و لا المؤسسات الاستشفاءية.
أنتم يوم تقلدوا اصحابكم مقاليد الحكم بين قوسين اعني هنا شأن التسيير الحكومي ووزارة الصحة مافيها لا بطادين ولاخيط وخا غير السبيب أما الأدوية كانوا حلم فقط للرءيتهم أما التحاليل المخبرية والكشوفات الراديو والايكوكرافي واضف اليهم السكانير والايريم هذا كان خيال أن تجدهم في المستشفيات ،واماالصيدليات عمروتهم بالجنيريك وباجتهاد من الوزير الوصي انذاك اقلبتم كل شيء وكان أكبر مخطء في حق المواطنين في حقهم في الصحة ومنع التوظيف ورءيسه في المحكومة كان يلوح بالطب البديل ويتهم الاطقم الطبية بالتقاعس وكثرة الشروط هذا كله ماذا سنسميه يا يونيمتي ؟الاجتهاد أم الإجهاض!؟الحاصول غير مجموعة البانضية لي تولت الحكومة تفعل مايحلوا لها حتى تخرج ومن تمت تشن هجومها على المجموعة المولية في تسيير المحكومة ،المهم والو لآ أنتم ولا من سبقوكم ولا حتى هؤلاء الموجودين حاليا الله ياخد الحق فيكم جميعا
حراس الامن لهم دور كبير في تنظيم داخل المستشفيات وغيرها كما أنهم معرضون لي الخطر احيانا ولا اعتقد ان الحكومة محتاجة الى المزيد من البطالة في المملكه المغربيه العلوية الشريفة 🇲🇦 وهي في سنتها الأخيرة من الحكومية والحكم والحكمة والحكامة
يقدر تكون عين أخنوش أو واحد مناقربائه عينه على هاذ الصفقة. هادو كايدوروا على جوا منجل.غير الله يحضر السلامة وصافي.سياسة من نوع فريد. نسميها الأخنوشية. كلشي ديالنا واللي ماشفناهاش عندنا فيها النص.
كأن النقابة لا تعلم كما لا يعلم بعض العاملون أنفسهم أنه كل سنة على الأكثر يتم تغيير إسم الشركة كأن شيء لم يقع و ضياع حقوق العاملين.
بلانا الله بنقابات تنقب في عباد الله من أجل مصلحة ضيقة. حتى أصبحت نقمة على الشغيلة بدل الدفاع عن حقوقها و مكتسباتها.
انا مع السيد الوزير انه يحيدهم لان اغلبهم شمكارة الا القليل كانو ابتعدو على المرضى بالضرب و المرافقين مثل مستشفى محمد السادس مراكش متيهمهمشي بالمرة المريض ليهادا لازم يحيدوهم ويتفقوو معى شي شركة اخرى
أين هي حقوق المواطنة وحقوق العمال ؟
اولا ضاءعون في ارزاقهم راتبهم هو 1800 او 2000 الحد الادنى للاجور ويعملون طبلة السنة لا بستفيدون من العطل السنوية ولا العطل الاسبوعية ويعملون 12 ساعة يعني كل اتنين يعملان مكان واحد اي الباطرون رابح راتب خدام ان احتسبنا لهم اجرهم ستجدونه 5000 درهم وما يزيد لان تمن الليل ليس هو تمن النهار لوبيات خطيرة في المغرب الاغلبية تسرق
لماذا هذا التمويه بخصوص اعوان الحراسة الخاصة و النظافة العاملين لذى وزارتي التعليم و الصحة و محاولة توجيه القارئ و كان هؤلاء اعوان الوزارة او على الاقل المديريات التابعة لها في حين انهم مستخدمون لذى شركات و مقاولات تعمل في المجال و تحصل على صفقات من طرف هذه الوزارات و غيرها و بالتالي على النقابات ان تكون واضحة و تتطرق للمشكل في اصله و هو شركات الحراسة و النظافة و البستنة صاحبة العمل التي تحصل على مقابل كل عامل و تقوم هي بتأذية أجره و هنا مربط الفرس