لماذا وإلى أين ؟

نقابة تحتج على تأخر الإعلان عن نتائج الحركات الانتقالية لأطر التربية

احتجت الجامعة الوطنية للتعليم التوجه الديمقراطي على ما اعتبرته “تأخرا غير مبرر من قبل وزارة التربية الوطنية في الإعلان عن نتائج الحركات الانتقالية لفئات الحراس العامين والنظار ومديري الدروس والمساعدين التربويين”.

وانتقدت الجامعة في رسالة إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي، محمد سعد برادة اطلعت عليها جريدة “آشكاين”، ما أسمته “تلكؤ الوزارة في إصدار مذكرات الحركة الانتقالية الجهوية لفئتي المستشارين في التوجيه والتخطيط التربوي والمتصرفين من الأطر المشتركة ومتصرفي وزارة التربية الوطنية”.

وذكَّرت الرسالة أن “الحركة الانتقالية تشكل مطلبا أساسيا لجميع الفئات التعليمية، لما لها من أثر مباشر على الاستقرار المهني والاجتماعي”، مؤكدة أن “من واجبات التدبير الإداري السليم تنظيم هذه الحركات قبل الدخول المدرسي لضمان استقرار البنيات التربوية”.

وأشارت النقابة إلى “مرور أكثر من شهرين ونصف على الدخول المدرسي دون الإعلان عن نتائج الحركة الانتقالية” مؤكدة على “ضرورة الإسراع في الإعلان عن النتائج وإصدار المذكرات الخاصة بالحركة الانتقالية الجهوية تنفيذا للاتفاقيات المصادق عليها بين الوزارة والنقابات التعليمية”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x