2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
عبرت ثلاث منظمات مدنية أمازيغية عن قلقها العميق من “تدهور مشروع إدماج اللغة الأمازيغية في المنظومة التربوية المغربية”.
وشددت المنظمات الثلاثة، ضمن رسالة مفتوحة إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد سعد برادة، على أن “وضع مادة اللغة الأمازيغية وأساتذتها مقلق للغاية” بعد مرور نحو ربع قرن على إطلاق المشروع، مشيرة إلى وجود “توجهات لتهميش اللغة الرسمية الثانية للبلاد والتضييق على أساتذتها”.
وأوضحت الرسالة، أن الأمازيغية في المدارس تخضع “لأهواء ومزاجية بعض الإداريين”، الذين “يفرضون قيودا على أساتذتها ويقصون خريجي شعبة الدراسات الأمازيغية من اجتياز مباراة ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين، بينما يُجبر المترشحون على اجتياز مواد أخرى بعيدة عن تخصصهم الأصلي”.
وانتقدت منظمة تماينوت والجامعة الصيفية بأكادير وكونفدرالية الجمعيات الأمازيغية بالجنوب “عدم الالتزام بالقانون التنظيمي رقم 26.16” الصادر عام 2019، والذي ينص على “تعميم الأمازيغية أفقيا وعموديا”، معتبرة أن “عدم الوفاء بهذا الالتزام يظهر غياب إرادة سياسية حقيقية لإنجاح إدماج الأمازيغية”.
وأشار أصحاب الرسالة إلى تغييب المادة عن “مشروع مدارس الريادة” وعن “الأدوات والمواد التكوينية الخاصة بالدعم وفق المستويات التعليمية المختلفة”.
وأكدت الرسالة استمرار “إلزام أساتذة الأمازيغية بتدريس مواد أخرى”، رغم النقص الكبير في عدد الأساتذة المتخصصين، وهو ما يبعد النظام عن تحقيق التزامات الدولة تجاه تعليم الأمازيغية.
وطالبت المنظمات بـ”تدخل عاجل للوزارة لإصلاح هذا الوضع، وصياغة برنامج واضح لتعميم تدريس الأمازيغية في جميع مستويات التعليم، مع توفير الموارد البشرية والديداكتيكية اللازمة”.
شيء عادي ان يكون بعض التلكك ولكن مع الوقت سينتصر تطبيق القانون المهم الالحاح يستمر
Pauvre de nous ? Vraiment est ce ça rapporte quelque chose la langue Amazeghe à part l’originalité de nos citoyens Chlohes même pas la langue arabe, elle ne rapporte rien Que le Français et l’Anglais et le chinoix qui sont RICHES et rapportent GROS surtout le travail