لماذا وإلى أين ؟

سكوب..الحكومة لا تتوفر على الدراسة التي بموجبها أضافت ساعة

أفاد مصدر حكومي أن هذه الأخيرة “لا تتوفر على الدراسة التي قالت إن الوزارة المكلفة بإصلاح الإدارة و بالوظيفة العمومية تعدها حول الساعة الإضافية”، والتي على أساسها تم تبرير الإبقاء على الساعة المضافة طيلة السنة.

وبحسب ما صرح به المصدر الحكومي لـ”آشكاين”؛ وفضل عدم ذكر إسمه فإن “مكتب الدراسات الذي يعد الدراسة المشار إليها لم يسلمها بعد للوزارة، لكونها لم ينتهي من إعدادها بعد”.

من جهته أكد محمد بنعبد القادر الوزير المكلف بإصلاح الإدارة و بالوظيفة العمومية، أن وزارته لم تستلم الدراسة المذكورة بعد”.

وأوضح بنعبد القادر في تصريح لـ”آشكاين”، أن “الدراسة وصلت للمرحلة الأخيرة وينقصها فقط تقرير تركيبي ومسطرة التسليم والتي من خلاله يمكن إعادة الدراسة للمكتب الذي تكفل بها إذا لم تكن في المستوى المطلوب”، مشددا على ان وزارته “تسلمت نتائج الدراسة”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
m. OUBENALLA
المعلق(ة)
30 أكتوبر 2018 00:24

الحكومة كون بغاو إبدلو ليها حتى السمية كون بدلوها ليها، أشمن حكومة الله يهديك، راه فرانسا هي اللي كاتحكم

MoMoh
المعلق(ة)
29 أكتوبر 2018 22:45

ما كاين لا حكومة لا برلمان لا والو.كلشي غير صوري فهاد لبلاد.كل القرارات لهامصدر واحد دون غيره.وهذا أمر عادي ومعروف.ومن يظن غير دلك فهو دجال و كذاب ام من الهمج الرعاع الناعقون الذين لا يفقهون حديثا.اللعبة قديمة والمسرحية تستمر والموعد يوم لا ينفع لا مال ولا بنون الا من الة الله بقلب سليم.الدنيا قصير أمدها و قليل ما فيها.فهي جنة الكافر وسجن للمؤمن
نسالكم الدعاء

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x