لماذا وإلى أين ؟

هذا ماقاله بنكيران عن علاقة حامي الدين بمقتل آيت الجيد بنعيسى

لم يغفل عبد الإله بنكيران الأمين العام السابق لحزب العدالة والتنمية، إثارة قضية أخيه في الحزب عبد العالي حامي الدين حول علاقته بمقتل الطالب اليساري محمد آيت الجيد بنعيسى مطلع التسعينيات.

فخلال كلمته مساءالسبت 3 فبراير في الجلسة العامة للمؤتمر الوطني السادس لشبيبة العدالة و التنمية، قال بنكيران، مخاطبا  متهمي حامي الدين بالتورط في مقتل بنعيسى، “هونوا عليكم وعلينا، فلن نسلم لك أخانا”.

واضاف بنكيران، “هذه قضية حسم أمام القضاء منذ سنوات، ووزير العدل السابق (في إشارة إلى الرميد) أكد لي أنه من المستحيل أن يحدث شيء في الموضوع”.

ثم اردف رئيس الحكومة السابق والمعفى من تشكيل حكومته الثانية، “منذ 2012 وهم يحاولون إثارة هذا الموضوع، وحامي الدين هو مواطن مغربي يسري عليه ما يسري على الجميع، وهذه قضية سياسية”.

ووجه الإثارة في الموضوع هو حين قال بنكيران، “نحن لا ندافع عن شخص ارتكب جريمة لا قدر الله ولكن العدالة ديالنا هي هادي، حيث قالت إن القضية انتهت، وتجي نتا من بعد 25 وتعاود تجبدها.. نحن نشك في هذا شكا عظيما”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x