لماذا وإلى أين ؟

صاحب “الساعة والجماع” يصف التلاميذ المحتجين بـ”جيل القادوس”

تعليقا جريئا ومثيرا ذلك الذي تفاعل به القيادي في حزب العدالة والتنمية وحركة التوحيد والإصلاح أحمد الشقيري مع احتجاجات التلاميذ التي اجتاحت المغرب بسبب قرار الساعة الإضافية، حيث وصفهم ب”جيل القادوس”.

القيادي المعروف بخرجاته المثيرة كتب تدوينة جاء فيها ““تكرعات علينا المدرسة المغربية…جيل القادوس..” في تعليقه على الإحتجاجات التي تعرفها المدن المغربية.

وأثارت تدوينة الشقيري غضبا واستياء واسعا وسط النشطاء المغاربة، حيث تعرض الشقيري لهجوم واسع من قبل النشطاء ، ما حدا به إلى حذف التدوينة.

وأضاف الشقيري في تدوينة أخرى معلقا عل تدخل إدريس الأزمي الإدريسي، رئيس فريق العدالة والتنمية بمجلس النواب، حول احتجاجات التلاميذ “ما أحب أن أؤكد عليه بهذا الصدد، مما تجنب الحديث عنه الأستاذ الأزمي، أن الاحتجاج والإضراب، بل وإسقاط الحكومة، كلها حقوق دستورية مكفولة، لكن لها وسائل مشروعة بعيدا عن سب الذات الإلهية أو حرق العلم الوطني أو سب رمز البلاد أو قذف رئيس الحكومة، فهذه تسمى في معجمنا المغربي: “قلة الترابي”..!”.

يذكر أن الشقيري سبق وأن أثار الجدل بسبب رأيه في الساعة الإضافية وقال إنها تفسد الجماع بين الزوجين.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

4 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
Youssef
المعلق(ة)
14 نوفمبر 2018 10:51

.D ou EST cette branche , de cet Arbre dit LE proverbe. Cet homme fait Pattie de ‘ce gouvernement

GLADIATOR
المعلق(ة)
14 نوفمبر 2018 10:11

القادوس هو حزبكم و حركتكم اللذان يجتمع فيهما الانتهازيين .

وائل الشراط
المعلق(ة)
14 نوفمبر 2018 01:33

جماعات انتهازية تبيع كل شيء لكسب رضى الزعيب المورث حتى ايمانها لا ذمه ولاضمير عبيد ابا عن جد عذاب من الخالق ويحسبون انهم في عز ورقي

الكاشف
المعلق(ة)
14 نوفمبر 2018 01:18

هو اللي ظهر الآن بقلة الترابي ، فقيه زعما وعضو جمعية إرشادية يا حصرة بخخخخخخخ

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

4
0
أضف تعليقكx
()
x