بنكيران يدافع على حق الأميين في الترشح للبرلمان

يعني دابا الأميين عندوم الحق يوليو رجال سلطة و قضاة و بوليس و ديوانة و الضرائب….

السي بنكيران عندما تدافع عن ترشيح الاميين في البرلمان هل اصبح البرلمان زاوية للتصوف ما نعرفه هو ان البرلمان وضع لمراقبة الحكومة والتشريع فالبرلمانب الامي بماذا سيفيدنا في مناقشة اي مشروع. السي بنكيران ياك ما وصلك مرض الزهايمر

ما قاله الاستاذ عبدالاله بنكيران عن حق الاميين في الترشح لجميع العمليات الانتخابية هو نفسه رغبة جميع النجوم والمشاهير والزعماء الذين ينجحون ويحتكرون كل المشهد الانتخابي الوطني منذ عقود بل ويورثونه ادويهم لكن ما يشكر عليه بنكيران أن هذه الفضيحة صرح بها علانية وصراحة وبدون لف ولا دوران على عادته الشعبوية التي قربته من الجماهير الشعبية غير المتعلمة ويسهل الضحك عليها لذلك تصريحاته حق لكن اريد بها باطل ،وهو اللعب على المساواة في الحقوق المزيفة واقصاء النخب المتعلمة تلحرة والتي بدونها يصعب الخروج من بهلوانيات الانتخابات المضحكة

لانه يعلم جيدا ان زبناءه و جماعته من الاميين فكريا و اخلاقيا.