لماذا وإلى أين ؟

التيجيني: وصول المستقلين إلى البرلمان يُنذر بـ “إشكالات قانونية” (فيديو)

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

3 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
مغربي
المعلق(ة)
27 أكتوبر 2025 20:59

البرلماني يدافع عن المنطقة التي انتخبته في تيفلت ولا علاقة له بركان. تم ان الشباب المنتخب في البرلمان يمكنهم ان يتكتلوا في فريق برلماني يدافعون به عن المواطن ويمكنهم كاغلبية تكوين فريق برلماني باغلبية برلمانية ورئيس الحكومة من الأغلبية البرلمانية وليس من الحزب. ويمكنهم إذا كانوا إقلية ان ينخرطوا في تكتل مع فريق حزبي. يجب عليك عدم تبخيس مشاركة الشباب في البرلمان كمستقلين

مواطن
المعلق(ة)
27 أكتوبر 2025 18:08

هي فعلا إشكالية كبرى إذا لم يتم إحاطتها بكل الضمانات الدستورية و القانونية ،فهناك أحزاب سوف يقومون بترشيح أشباح عنهم في لباس المستقلين فقط من أجل الإستفادة من الدعم ثم ليلتحقوا بصفوفهم بعد ذلك في حالة فوزهم الإنتخابي، و بذلك يتحول الأمر إلى ريع إنتخابي آخر لكن هذه المرة مقنن بمسطرة الدعم.
الحل إذا هو فرض التوفر على برنامج انتخابي و الإلتزام بعدم الإلتحاق بأي تشكيلة حزبية بعد ذلك ، و من جهة أخرى بدل توزيع دعم مادي مباشر هناك إمكانية توفير منصة رقمية لجميع المترشحين بالتساوي ،لوضع برامجهم و و صلاتهم الإشهارية و التواصلية ، فمن المعلوم أن كل أشكال الإعلانات الإنتخابية الورقية لم تعد هذا العصر بل حتى في الإنتخابات السابقة كان لها فقط الوقع السلبي على المحيط البيءي، و هكذا بالإمكان توفير كل مبالغ الدعم المادي المباشر الذي غالبا ما يتحول إلى لعبة ريعية مستترة أو أحيانا مفضوحة يحاول البعض إن لم تكن الأغلبية تعظيم الإستفادة منها

ابو زيد
المعلق(ة)
27 أكتوبر 2025 17:39

طبعا الكل يتخطى الفساد و ضعف البرلمان بغرفتيه كما يراه الناس اي المواطن ….و يتطرق الى ما قد يحول بين من ارجعوا الوطن عقودا الى الوراء!!

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x