بنكيران:الذين يطلبون مني رفض المعاش لا يعرفونني نهائيا
قال عبد الأله بنكيران، رئيس الحكومة السابق، “إن الذين يطلبون مني رفض المعاش لا يعرفونني نهائيا، ولم أطلب المعاش، ولن أرفضه من الملك، ورفص شيء من سيدنا لن يقوله شخص عاقل، ثم من العيب أن يتكلموا على سيدنا”.
وأضاف بنكيران في الندوة التي يعقدها صباح يومه السبت 2 فبراير بمنزله، وتحضرها “آشكاين”، “عياو ما يحاولو اطلقوا الاشاعات عليّ، ففي 1972قالو عني بوليسي، ثم عميل للبصىيري، وعميل لوزير الأوقاف، ثم عميل للحسن الثاني وكل هذا كذب”.
وأوضح بنكيران أنه لو كان قد طلب من العثماني، بصفته رئيسا للحكومة، معاش تقاعده (بنكيران) كان حينها يمكن أن يُقال أنه متناقض مع ما كان يقوله في البرلمان”.
وأردف بنكيران في ذات الندوة “عندما بدأت بعض الصحف تكذب انزعجت، خصوصا عندما قالو أني راكمت ثروة وأملك مدارس، وأنا ليس عندي شيء أو تقريبا لا أتوفر على شيء، وهذا كذب أثر في، ولا يمكن إذا توفيت أن اترك أبنائي يُتهمون بأن أباهم كان كاذبا”.
وأوضح المتحدث نفسه أن الندوة التي يعقدها تأتي بعد ما اعتبره ” حملة استهدفته بشكل خاص، وحزب العدالة والتنمية بشكل عام”، مضيفا ” وأنا أقبل أن يتم انتقادي، وأن يقولوا أني كنت اليوم ىالكلام والامس كلام ولن أقدم تبرير غير مقبول”.
الناس كيكذبو على الميتين اما الحيين راه عايقين وفايقين .نتا شدهم صحاح والموظف لي كيشد جوج دريال ديرو ليه الاقتطاع وقجيتي المواطن المسكين ايوة ضحك ديك الضحكة الشريرة دابا عاد غتجي معاك.انا بعدا حشمت بلاصتك والله.حسبنا الله ونعم الوكيل .
سأبقي دائما وما حييت هذه العبارة يافطة على ناصية بن كيران ومن سار على دربه في استبلاد العباد ونهب البلاد وهي كالتالي 🙁 مكر المتأسلمين وسداجة المفترين) تلك حال صاحبنا ومن والاه من المنبطحين أمام رياش الأرائك الناعمة الزائلة الزائفة
هذا الرجل رفع عنه القلم ،لا يعي ما يقوله ،ويطلق الكلام على عواهنه ،انه خرف الشيخوخة ،خلاص دعوه وشأنه ،مسكين ،الله يستر.
بكل أمانة أنت وحواريوك أكبر مصيبة حلت بالمغرب وأصابت آلمغاربة ، إلى جانب مراهقي آلمخزن آلسياسي طبعا. لولا 20 فبراير لما قُرِبت من آلمحكومة ، ورغم آلضروف آلعامة آلتي كانت مناسبة للمساهمة في بناء آلبلد ديموقراطيا دفعت بنفسك قربانا للمخزن حتى أرجَعْتُم آلبلد إلى سنوات آلستينات ، تيه عام، تسلط، قمع ونهب لم يحدث من قبل. إنكم قبيلة بدون تاريخ نضالي لذلك لم تجتمعوا إلآ كلئام .
Ma question à Monsieur Benkirane : La retraite que vous recevez, provient-elle de la caisse privée du Roi ou de la caisse du peuple ?