غريب..أستاذة كتبخر قسم مليئ بالتلاميذ للقضاء على انفلونزا الخنازير (فيديو)
تداول نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي، شريط فيديو لأستاذة بإحدى المدارس المغربية، وهي تحرق البخور داخل الحجرة الدراسية التي تدرّس بها البراعم الصغار.
وظهر من خلال الفيديو الأستاذة و هي تنصح المغاربة بحرق البخور الذي يتكون من مادة “الشيح”داخل منازلهم، من أجل القضاء على فيروس إنفلونزا الخنازير الذي أودى بحياة عدد من المواطنين.
واسترسلت ذات الأستاذة بالقول، إنه يجب على المغاربة أن، “يبخّروا ديورهم بالشيح، رانا في محل الخدمة ديالي درت الشيح لوليدات”، وتابعت نصائحها للمغاربة بحثهم على تنظيف منازلهم بماء “الكلور أو جافيل”، مع أكل الحلبة لأنها تقوي المناعة، حسب ذات الأستاذة.
وختمت نفس المدرّسة نصائحها للمغاربة بأن يحموا أنفسهم من إنفلونزا الخنازير التي أصبحت تقتل الماشية و الطيور (الدجاج)، مشدداة بالقول، “لاإله إلا الله محمد رسول الله الي عليا أنا قلتو لكم حميو راسكم”.
وتباينت ردود أفعال نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب هذا الفعل الذي أقدمت عليه الأستاذة إذ قالوا إنها قامت بممارسة أعمال لا علاقة لها بتربية الجيل الناشئ، مشيرين إلى أن حرق البخور داخل حجرة دراسية مغلقة يمكن أن يتسبب للتلاميذ الصغار في مشاكل على مستوى جهازهم التنفسي.
وجدير بالذكر أن فيروس انفلونزا الخنازير، لا زال يحصد المزيد من أرواح المغاربة، إذ وصل عدد الذي فتك بهم إلى 11 شخصاً، وأزيد من 40 حالة حاملة للفيروس، حسب إحصائياتوزارة الصحة.
هده السيدة قامت بشيء للحماية وهو عمل لم تقم به الوزارة حماية الشعب نعن الشيح يقتل الفيروس الحلبة البصلة الحامض التومة مواد ادا اكلناها لا تضرنا بل تنفعنا هناك ادوية من مكوناتها الشيح ودات جودة لمادا لما نقم باشياء طبيعية نستهزئ منها الم يصلك الفديو الرجل الدي ادخل للمستشفى فماتت اشترى اكتر من 6000 درهم فماتت بادوية الحماية افضل من العلاج
MONSIEUR LE MODERATEUR
COMMENT DOIT ON PROCEDER POUR COURIGER UNE ERREUR DE FRAPPE APRES (envoi
Merci
Salam
__Euh…voila une enseignante qui confounded LE diable a une maladie virale H1N1,
Bonjour les degats !!
Ses eleves encore au ” stade d’un buvard ” vont
Apprendre ET croire aux salopperies des charlatans.
Va apprendre LE contraire a ton fils ,qui te dira ;
Non ,notre professeur nous la initie.
اولا هذه ليست مدرسة تابعة لوزارة التربية الوطنية(انظر شكل القسم ,الارضية,الطاولات)وهذه السيدة ليست استاذة تابعة لوزارة التربية الوطنية بل سيدة فاتحة منزل و كتدير سوايع ,وهذا احد مشاكل التعليم ففي كل مهنة يلزم رخصة تشترط الخبرة في المجال الا التعليم