قبلة حميمية بين البابا وشيخ الأزهر تثير ضجة (صور)
أثارت قبلة جمعت أحمد الطيب شيخ الأزهر، والبابا فرنسيس بابا الفاتيكان، جدلا واسعا في المشرق العربي، حيث تعرض القياديين الدينيين لموجة سخرية عارمة، بسبب الحميمية الزائدة التي أظهرتها الصور التي التقطت لهما وهم يتبادلون القبل.
القياديان الدينيان اللذان كانا يشاركان في مؤتمر الأخوة الإنسانية الذي نظم بالعاصمة الإماراتية أبوظبى، يوم أمس الإثنين وقعا اتفاقية من أجل محاربة التطرف، حيث تبادلا القبل كرمز من التقبل واحترام الإختلاف.
وأثارت القبلة جدلا واسعا بين المغردين والنشطاء، حيث سخروا من الحميمة الزائدة التي ظهرت على الرمزين الروحيين للإسلام والمسيحية، معتبرين أن الأمر فيه تمادي للتعبير عن الحب وقبول الأخر المختلف.
من جهة أخرى اعتبر بعض النشطاء أن هذا السلوك يعتبر عاديا بين القادة الدينين، وأن هذه ليست المرة الأولى التي يحدث فيها هذا الأمر، خصوصا وأن قبلة مماثلة وقعت بين البابا السابق بنديكت وشيخ الأزهر أثارت جدلا واسعا سنة 2011 .
اش هاد الانحطاط الأخلاقي بين هدا الرجولاين ياللوقاحة من طرف شيخ الأزهر هدا إسمه شدود بين الرجولاين
قبلة المآمرين على الدول العربية والإسلامية هذه هي الأزهر الشريف التي كان يحترمها العالم الإسلامي ويحترم مشايخها .أصبحت تحارب الإسلام والمسلمين والقبلة تنم عن الشذوذ الجنسي للرجلين . فصورة الرجل تكون رزينة وتعبر عن رجولته فيما مشايخ الأزهر قد يكون البعض منهم إنخرط في المسونية بقصد او دون قصد .فقبلت المتعانقان فيها إساءة للرجولة السوية .
On dirait des pederastes.
C est quoi leur but
.ca symbolise quoi
( un Islam qui donne un bisou au catholique)
C est bizarre.