الجامعي يُعلق على تعيين حسن طارق سفيرا للمغرب في تونس
اعتبر المحلل السياسي والإعلامي المخضرم خال الجامعي، أن تعيين القيادي السابق بحزب “الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية”، حسن طارق، سفيرا للمغرب بالجمهورية التونسية، ” شيء عادي ولا يوجد فيه ما يثر الاستغراب”.
وقال الجامعي في تصريح لـ”آشكاين”، “حسن طارق عضو في حزب حليف في الحكومة، ومثقف، وله مكانة في الساحة السياسية، ولم يرتكب جرما لكي يمنعه من تولي هذا المنصب، وله خبرة سياسية وترب في حزب عريق، فأين المشكل إذا تم تعيينه سفيرا للمغرب”.
وتابع المتحدث نفسه “لا أتفق مع ما يقوله البعض بكون حسن طارق قلب الفيستة، فهذا كلام زائد وفقط”.
وحول الانتقادات التي وجهها البعض لحسن طارق، من كونه عيّن سفيرا بعد تخليه عن أصدقائه القدامى كتوفيق بوعشرين وحامي الدين، أكد الجامعي أن “هذه مجرد تأويلات لا يوجد ما قد تبنى عليه”، مضيفا ” وأنا لا أعطي بعد خاص لمثل هذه الأمور”.
وكان الملك محمد السادس قد عين خلال المجلس الوزاري الذي انعقد مساء يوم الخميس 07 فبراير الجاري، بمراكش، مجموعة من السفراء من بينهم حسن طارق الذي تم تعيينه سفيرا للمغرب بالجمهورية التونسية، باقتراح من رئيس الحكومة، وبمبادرة من وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي.
تعيينه عادي…أجندة قديمة و حان وقت تنفيذها…دون مزايدات
La raison ,à mon humble avis,voudrait qu’on fasse l’équilibre AU MOINS ‘entre” les honnêtes sages” et “les maîtres chanteurs” La classe politique,intelligente et rusée qu’elle est, déduiraient ,peut être qu’il faut passer par le chantage” pour avoir une promotion,au demeurant légitime. IL FAUT QU’ELLE (la promotion) SOIT”
….POLITIQUEMENT COMPRÉHENSIBLE pour les communs des mortels que nous sommes AUTREMENT c’est l’amalgame. faut donc expliquer le rapport entre l’homme et le poste : l’intérêt national suprême .