لماذا وإلى أين ؟

بعد استقرار نسبي..عودة العواصف والتساقطات لمناطق بالمملكة

تتوقع مديرية الأرصاد الجوية الوطنية، بالنسبة ليوم الإثنين 19 فبراير، أن يظل الطقس باردا شيئا ما إلى بارد بكل من المرتفعات والشرق والجنوب الشرقي والهضاب العليا خلال الليل والصباح.

كما يرتقب تكون سحب منخفضة وكتل ضبابية خلال الصباح والليل بالسواحل الشمالية والوسطى.

وسيلاحظ تشكل سحب كثيفة محليا غير مستقرة مع زخات عاصفية في بعض مناطق مرتفعات الأطلس وشرق الريف والواجهة المتوسطية والشمال الشرقي وستمتد بعد ذلك لسهول الرحامنة والحوز وهضاب الفوسفاط مع نزول قطرات مطرية متفرقة بعد الزوال.

ومن المتوقع أن تشهد قمم الأطلس الكبير تساقطات ثلجية. وستهم سحب عليا الاقاليم الجنوبية، فيما ستكون السماء قليلة السحب إلى صافية بباقي جهات المملكة.

وستهب الرياح ضعيفة إلى معتدلة القوة، جنوبية بالجنوب الشرقي ومن القطاع الشمالي بباقي الأرجاء. وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين ناقص 03 و02 درجة بمرتفعات الأطلس، وما بين 02 و07 درجات بالمنطقة الشرقية والسايس وهضاب الفوسفاط ووالماس، وما بين 06 و11 درجة بالسواحل الأطلسية الشمالية والوسطى والسهول الداخلية والسفوح الجنوبية الشرقية وسوس وداخل الأقاليم الجنوبية، وما بين 12 و15 درجة عموما بباقي المناطق.

وستتأرجح درجات الحرارة العليا ما بين 06 و12 درجة بمرتفعات الأطلس، وما بين 11 و16 درجة بالريف والهضاب العليا الشرقية والسواحل المتوسطية، وما بين 16 و22 درجة بالسهول الشمالية والوسطى والسايس وبهضاب الفوسفاط ووالماس والسهول الداخلية والسفوح الجنوبية الشرقية، وما بين 21 و26 درجة بسوس والأقاليم الجنوبية.

وسيكون البحر هادئا إلى قليل الهيجان بالواجهة المتوسطية ، وقليل الهيجان بالبوغاز، وما بين طنجة ومهدية وما بين طرفاية وبوجدور وبباقي السواحل.

(و م ع)

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x