2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
إنزال أمني وبشري كبير بمحكمة فاس قبيل انطلاق محاكمة حامي الدين (صور)

آشكاين من فاس
تعرف محكمة الاستئناف بمدينة فاس، إنزالا أمينا كبيرا، بالموازاة مع الجلسة الثانية لمحاكمة القيادي بحزب “العدالة والتنمية”، عبد العالي حامي الدين، المتابعة بتهمة “المشاركة في القتل”، والتي ستنطلق حوالي الساعة الثانية عشر من زوال يومه الثلاثاء 12 فبراير الجاري.
وحسب ما عاينته “آشكاين” فقد أحاط عناصر التدخل السريع والقواة المساعدة بمبنى المحكمة، وتم وضع سياج حديدي لتنظيم الدخول إليها، كما شوهدت سيارات أمن متمركزة بالأحياء القريبة من المحكمة.
الانزال الأمني يوازيه إنزال بشري كبير، حيث حج عدد من الحقوقيين والطلبة والجمعويين والمعطلين للمشاركة في الوقفة الاحتجاجية التي دعا لها فصيل الطلبة القاعديين التقدميين، الذي كان الطالب آيت الجيد محمد بنعيسى ينتمي له قبل إغتياله، والجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع فاس، الذي كان عضوا به، وعائلة آيت الجيد.
المحتجون تمركزا قبالة بناية المحكمة، ورددوا شعارات قوية تطالب بالعدالة في هذه القضية، كما رفعوا لافتات كتبت عليها مجموعة من الشعارات المدينة للاغتيال السياسي والمطالبة بكشف الحقيقة كاملة في هذا الملف.
بالمقابل لم يظهر لحدود نشر هذا المقال أي قيادي من حزب “البيجيدي”، بمحيط المحكمة، حيث من المرتقب أن يحضر الجلسة عدد من البرلمانيين وقياديين بذات الحزب وشبيبته.
في ذات السياق قال مصطفى اللويزي، مسؤول قاعدي سابق وأحد رفاق الضحية آيت الجيد، ” لا نيرد من هذه المحاكمة سوى أن تسطع شمس الحقيقة واضحة في هذا الملف الذي بلغ 26 سنة”، مضيفا ” ولا نبتغي منها إلا كشف حقيقة ماجرى ومعاقبة القتلة الذين اغتالوا آيت الجيد بنعيسى، ونريدها محاكمة عادلة وتعطي للجميع أن يوضح أي دور له في هذا الجريمة، والبريئ ستبرئه المحكمة والمدان ستدينه المحكمة”.
وأردف اللويزي في تصريح لـ”آشكاين”، “نحن كرفاق وأصدقاء الشهيد لن نتخلى عن هذا الملف، لأنه يهمنا من الزاوية السياسية كهوية وانتماء، ومن الزاوية الأخلاقية، لأنه لا يمكن أن نسمح في شهيد استشهد من أجل قضية، يراد طمسها من طرف عدة جهات من بينها الحزب الأغلبي ومن يركب ركبه”.
وقال اللويزي “كأصدقاء ورفاق الشهيد وقعنا بلاغ كنت أحد الثلاثة الذين أصدروه، نؤكد فيها أنه لا نية لنا في الانتقام من شخص بعينه، بل كل ما نريد أن يوضح كل دوره في هذه القضية”.
Dans cette affaire
Si le tribunal trebuchait et vacillait au profit du “criminel” alors la , ca va barder
السجن للقتلة ،قاعدة جاري بها العمل في جميع الدول المتقدمة ،والمجرم يجب محاكمته وهو في حالة اعتقال ،احقاقا للحق ،فاذا ثبت انه بريئ اطلق سراحه
Tant que les instances dans le palais royal fermaient les yeux sur ce qui se passe,
Je prevois un soulevement populaire dangereux
.ca commence a provoquer la HOGRA dans
“Notre pays en faveur des “barons”
est-ce que le jugement est publique,c,est les membres du PJD doivent assister tt le monde a droit d,y assister
C est qui celui la ?
CHE GUEVARA ? Ou MAO TSETOUNG ?
Peut etre Escobar !