2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الكتاني يرد على عالمة أكدت ضرر ماء زمزم لمرضى السرطان

قال حسن الكتاني، الداعية السلفي، إن ماء زمزم لا يمكن يحدث أية أعراض جانبية بالنسبة لشاربه، مشيراً إلى أن الماء العادي لا يضر من يشربه، لذلك فماء زمزم لا يمكن أن يضر من شربه من أجل التداوي.
وجاء هذا القول للكتاني، على خلفية الجدل الذي أثارته الدكتورة المعروفة خولة الكريع، عالمة جينات السرطان السعودية، في مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية وباقي دول العالم العربي، عندما قالت إن ماء زمزم ذا القدسية لدى المسلمين مضر لمرضى السرطان.
وأضاف الكتاني في تصريح لـ”آشكاين”، وهو يستشهد بحديث نبوي، مفاده أن الرسول قال “ماء زمزم لما شرب له، وطعام طعم وشفاء سقم”، موضحاً أن إحدى النساء المصابات بالسرطان شفيت به (ماء زمزم).
وأوضح الكتاني، أن ” بعض الناس أصبحوا يشككون في كل شيء”، مردفاً بالقول،”را شكوا حتى في وجود الله”.
ويشار إلى أن، كلام الدكتورة المشار إليها جاء خلال استضافتها ببرنامج “في الصورة” الحواري على قناة “روتانا خليجية”، عن شرب ماء زمزم بالنسبة لمرضى السرطان، حيث قالت إنه: “مضر لمرضى السرطان ويتعارض مع كثير من الأدوية الكيماوية، ونسبة ملوحته عالية”، تسبب لها في انتقادات اسعة من قبل نشطاء التواصل الاجتماعي بالعالم الإسلامي.
اصطياد الزلات والعثرات ليس من شيم العلماء, وان كانت السيدة تحدثت من منطق علمي وليس شرعي, كان عليك الرد بالمثل او سؤال اهل الاختصاص لتقديم رد ملجم, اما ما قمت به فلا يقدم ولا يؤخر شيئا لشخص قد يكون غير مؤمن اصلا بالله كما ذكرت, ولكن وجب الرد بالحجة والدليل او الصمت.
L’eau est vitale pour la vie et les fonctions de nos cellules. Cependant, elle peut être toxique pour nous si elle contient des métaux lourds ou des substances toxiques issus des roches des. sédiments qu’elle traverse. Ainsi ce Monsieur représente l’ignorance et il ne suffit pas d avoir une barbe pour être un dieu il faut des preuves scientifiques et je pense que ce médecin a des données à partir des quelles elle a pu tirer des conclusions.
وهل الكتاني طبيب متخصص في السرطان؟ كفى من الضحك على الذقون لماذا لا تتابع أشكاين معركة كليات الطب أو طب الأسنان؟ الغزو الصهيوني المتفاقم للوطن؟ رجاء إحترموا عقولنا وقلصوا من نشر هذه الخزعبلات تحياتي للصحافة الجادة