2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
هام لأصحاب السيارات.. نشر 280 ردارا متطورا بالطرقات

ابتداء من يومه الخميس 21 فبراير الجاري، أصبح لزاما على سائقي السيارات بمختلف أنواعها الإنتباه أكثر للسرعة التي يقودون بها عرباتهم في الطرقات، وذلك بعد نشر رادارات جديدة ومتطورة لقياس السرعة.
ففي إطار تخليد اليوم الوطني للسلامة الطرقية، أشرف محمد نجيب بوليف، كاتب الدولة المكلف بالنقل، اليوم الخميس 21 فبراير الجاري، على توزيع 280 رادار محمول لمراقبة سرعة العربات من نوع 20/20 Trucam LTI على مصالح الدرك الملكي والامن الوطني.
وستمكن هذه الرادارات الجديدة من قياس السرعة قبل وصول العربة وبعد تجاوزها للرادار، وذلك عكس الرادارات التقليدية التي تقيس السرعة القبلية فقط.
كما ستمكن هذه الرادارات الذكية أيضا من مراقبة مدى احترام مقتضيات السلامة الطرقية، من خلال امكانية التقاط ادلة فيديو و صور فوتوغرافية لمخالفي قانون السير. بالاضافة الى امكانية تسجيل نوع المركبة المخالفة ولوحة ترقيمها…
ويهدف هذا المشروع إلى تكثيف مراقبة السرعة داخل المجال وخارجه، وذلك وعيا من كتابة الدولة المكلفة بالنقل بضرورة نهج المقاربة الزجرية، بالموازاة مع المقاربة التحسيسية، لتحسين السلوك على الطريق.
كل عام رادارات جداد والطرقان محفورة لارقيب بغينا نديرو اسبوع بدون سيارات في البلاد حتى يقدامو هاد الرادرات
هذه الرادارات استعملتها الدرك مند بداية شهر فبراير.
وصلحوا الطرقات اوباراكا من تشفارت
‘ رادات دغيا جبتهم و طرقان والو الله يجيب صوبو الطرقان و من بعد جيبو رادات القوم الظالم الله ينزل عليكم نعله إلى يوم الدين الناس كاتموت يوميا بالطريق الرابطة مكناس سيدي قاسم …..
تلهاو بردرات و نساو امن الطرقات من الشفارة لمهم
و لكن الردرات مهمين لان فيهم 2 مداخل
1-فلوس المخالفات لدولة
2- فلوس سفقات شراء الرادرات ليهم
الخزينة خوات و الشفارة بدات.ارا معندك دابا.واش كتعرفو غير ديرو الردارات و داك الطرقان ديال الويل متصوبهومش. الله ينزل عليكم اللعنة يا الشفارة. لقيتو الشعب حمار و ساكت. افرع البودالي.
الهدف الاول من هده الرادرات هو ارغام الساءقين على استعمال الطرق السيارة لان مستعملي الطريقالدين غالبا ما يحبدون مجانية الطرق الوطنية
فعلا كما قالت بعض التعليقات،المراقبة الطرقية تكون في الأماكن التي يمكن فيها اصطياد السائق ولا يراعى في ذلك بعد السلامة الطرقية،بل ونجد التشوير في أماكن عدة يسير في نفس النهج،كمن الضوبلاج في أماكن غريبة ثم تجد السرعة 100 وبعدها 60.
وقد تجد نهاية 60 ولم يسبقها تحديد في الستين،هنا تجدهم ينتظرونك…….
نحن لسنا في حاجة إلى الردارات لأن غالبية الحوادث المرورية يكون سببها الهاتف أو ضيق الطريق أو المحاور التي منعوا منها الضوء أو اؤلاءك الذين يسيرون في الطريق ببطء وتبخثر
الغرامات والزجر تأتي بعد اعطاء الحقوق وتوفير البنية التحتية والخدمات الضرورية للمواطنين كما هو الشأن في دول أوروبية لان تطبيق القانون يحتاج الى شروط وظروف والا سيكون فيه ظلم وحيف ، عندما تصلح الطرقات وتقضي على الفقر ليكون في متناول المواطن شراء سيارة جيدة ولو نسبيا ويستطيع أن يستبدل العجلات عند تهالكها ،وتمنع نشر الخمر في البلد الذي يسبب في الحوادث وغيرها من الإصلاحات التي تسبق الزجر والغرامات وإلا فستكون هذه الغرامات مجرد جمع للمال ونهب لرزق المواطنين
الغريب هو انه تم تمرير قانون يمنع تصوير الاشخاص يدون موافقتهم. في حين يتم تصويرهم في سياراتهم … وليس فقط لوحة ترقيمهم.
ما هذا العبث ؟
عندما تنصب الرادارات نجد رجال الدرك وقفين بحزم يحملقون في السيارات المارة, وعندما لا تكون هنالك رادارات تجدهم جالسين في سياراتهم او منشغلين في هواتفهم كانهم موجودون لصيد السائقين فقط.
الهدف من الرادارات حماية السائق وليس اصطياده.
لم يصادف في يوم من الايام ان كانت المراقبة بالرادار في الطرقات الخطيرة او على مستوي النقط السوداء المعروفة بحوادت السير بل داءما نجد ها على الطرقات السهلة او عند علامات تحديد السرعة في 60