لماذا وإلى أين ؟

يحدث في المغرب..زواج أستاذة بتلميذها بعد قصة حب مثيرة

تناقلت بعض المصادر الإعلامية المحلية بمدينة اليوسفية خبر قصة مثيرة حول علاقة حب بين أستاذة وتلميذها والتي انتهت بالزواج.

المصادر ذاتها، قالت إن علاقة الحب التي جمعت التلميذ بأستاذته وتوجت بالزواج مؤخرا،  أثار جدلا بين ساكنة المدينة بين مؤيد ومعارض لهذه الخطوة.

وبمجرد انتشار الخبر على وسائط التواصل الإجتماعي، ذهب بعض النشطاء إلى تهنئة الطالب وأستاذته على هذه الخطوة، معتبرين أن الأمر عاديا وليس عيبا” لأن الحب لا سن له.

من جهة أخرى اعتبر نشطاء أخرون أن هذ الخطوة غير مقبولة، وضرب لطبيعة العلاقة التي تجمع بين الأستاذ والطالب.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

6 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
مغربي
المعلق(ة)
25 فبراير 2019 23:34

الحلال بين والحرام بين.سلات الهضرة.الله اكمل ليهم بالخير.

katani tabbai
المعلق(ة)
25 فبراير 2019 23:17

سبقهما ماكرون و بريجيت.

aziz
المعلق(ة)
25 فبراير 2019 20:32

Macron presidente de francia tiene 39 años, pero cuando se conocio a su mujer él era adolescente y ella era su profesora de teatro

Youssef
المعلق(ة)
25 فبراير 2019 13:57

Salam
J approuve le point de vu ci_dessus

المستهتر القاهر
المعلق(ة)
25 فبراير 2019 13:39

لا عيب ولا حرام ولا مشكلة، بالعكس مادام سلكوا طريق الرضا والحلال فكونوا على يقين سيكونان أفضل كوبل فتاريخ المغرب،
الرسول الكريم عليه أفضل الصلوات تزوج خديجة وهي تكبره 20 سنة، ولما سئل يوما عن أيهم كانت أقرب إلى قلبه، لمح بطريقة غير مباشرة لخديجة رضي الله عنها، أولهم.
يعني الزواج بإمرأة تكبرك سنا راه فيها حكمة وقوة، يعني شخصية المتزوج صغير السن مؤثرة وفعالة ومميزة فهمتوا يا شعب لبطاطا وغمس… كلشي عندكم عيب، حرام، ويلي، حشومة، ناري على حالة، وأنتم تتربعون في الدرك الأسفل في جميع ابمجالات.

شعيب
المعلق(ة)
25 فبراير 2019 13:07

السلام عليكم . و ما العيب فى دلك على العكس تماما فالمشاعر و الاحاسيس ليس لها معيار مادى حسى و بالتالى فان كانت اللاقة مبنية على حب حقيقى و احترام فلا داير من اكمال العلاقة بخطبة او حتى زواج شريطة ان يكون دافعا للتلميد من اجل مزيد من الاجتهاد و المتابرة و النجاح لكسب و ظيفة محترمة و اعالة بيته فهدا جميل و الحب لا يعترف بالفوارق كيف ما كان نوعها و ليس عيب ان يقع التلميد فى حب استادته او العكس فكم من استاد وقع فى حب طالبته و تزوجها

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

6
0
أضف تعليقكx
()
x