2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
خطير.. فيديو تلميذ يعنف أستاذه يصدم المغاربة (فيديو)

تداول نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي فيديو تم توثيقه في أحد المدارس المغربية، يظهر مشاهد صادمة لتلميذ وهو يهاجم أستاذه في مشهد هستيري.
الفيديو الذي قيل إنه تم توثيقه حديثا، يظهر التلميذ وهو في حالة هيجان في وقت كان زملائه يحاولون منعه من الوصول إلى الأستاذ، قبل أن يعمد على مهاجمته بطريقة صادمة ويوجه له ركلة أسقطته أرضا .
كما أظهر الفيديو الذي لم يتسنى لـ”آشكاين” التأكد من مكان وزمان توثيقه، مجموعة من التلاميذ والأطر بالمدرسة وهم يحاولن السيطرة على التلميذ الذي دخل في حالة هستيرية بعد الحادث.
وخلف الفيديو استياء عارما لدى النشطاء، الذين اعتبروا “أن الأمر خرج عن السيطرة في المدرسة العمومية، خصوصا بعدما أصبحت هذه الفيديوهات المنتشرة بكثرة مؤخرا، والتي توثق لمشاهد العنف و”التسيب” داخل المدرسة العمومية، تكشف عن ظواهر خطيرة تعيشها الأسرة التعليمة داخل المؤسسات”.
كما تساؤل النشطاء عن سر انتشار هذه الفيديوهات التي أصبحت تستهدف المدرسة العمومية بشكل واضح ” حسب تعبيرهم .
وجب وضع قانون شديد الحكم على من يتجرا لضرب الاساتدة وغيرهم المهم الاعتداء الى السجن اقل مدة 10 سنوات
السلام عليكم
المكان ثانوية اولاد احريز برشيد
من المسؤول عن العنف داخل المدرسة العمومية ؟ سؤال على المسؤولين والمهتمين بالشان العام الاجابة عليه
لكن ما هو دور الاباء في هذه الحالات ؟ وما دور الادارة التربوية اليست لديها آليات لضبط هذه الهفوات والسيطرة على الوضع التنظيمي للمؤسسة ؟ أم أن هذه المؤسسات متسيبة وأسندت الى أطر غير اكفاء أم أن التسيب أصبح سمة با رزة ومخطط لها من طرف من بيدهم الامر ؟
التلميذ في الحقيقة ضحية للواقع بما فيه من سوء تدبير وظلم واستبداد وفاوتات طبقية واحتكار لمفهوم السلطة وغياب العدالة وحصار الدعاة والمربون والعلماء وغياب دور الدين في ترشيد التلاميذ وتعليمهم فالتلميذ تنقصه التربية الحقيقة من طرف المدرسة التي تتصر على تلقينه شحنه فقط دون التركيز على الجانب التربوي والايماني والروحي وهو الصل وغيابه ما نرى الان في المدرسة
وكذلك لا ننسى دور الاسرة المتغيب في تربية أبناءهم
والمجتمع الذي اصبح بعيد كل البعد عن القيام بمهامه الحقيقية . عموما لا من الوقوف على الاختلالات في المجتمع وخصوصا في مجال التربية والتعليم واعطاء القيمة الحقيقة للمدرسة العمومية
الناس في القرن الماضي كانو يقولون الله يدينا في ضوء وانا صغير كنت اتسال ما سر في دلك ولان اتضح وبالواضح السجون امتلات بمتهمين وجناة العنف ضد الاصول الله يدينا فيضوء