لماذا وإلى أين ؟

ماء العينين: برلمانية لعبت دوارا قذرا ضدي

قالت أمينة ماء العينين، القيادية في حزب العدالة والتنمية، “.. هناك من تعمد السماح لنفسه بالخوض في ما لا يعنيه، وقد تجاوز الأمر حكاية الصور إلى أدوار قذرة لعبها أفراد معروفون بها، ومنهم نائبة برلمانية، لم تذكر اسمها لكن يرجح أنها البرلمانية عن الاتحاد الاشتراكي حنان رحاب,  مصيفة “بلغني المجهود الجبار الذي لعبته داخل أروقة البرلمان لترويج قصص وحكايات. كأن قضايا المغرب توقفت، وأصبحت القضية هي لباس ماء العينين وحياتها”.

وأضافت ماء العينين في حوار مع جريدة “الأيام” الأسبوعية، “.. نفس الدور لعبه بعض الصحافيين الذين أصيبوا بسعار غير مفهوم، وتركوا كل رهانات مهنة المتاعب ليتفرغوا للخوض في تفاصيل تافهة ومعطيات الكثير منها مختلق، ومحاولة ترويجها..”.

واضافت المتحدثة، أرفض أن يتم الزج بأشخاص لا علاقة لهم بالصراع السياسي في النقاش، فبعضهم برر الخوض في لباسي بمنطق كوني شخصية عمومية لكن بعضهم لم يكن منصفا كفاية ليتوقفوا عن إذاية من لا علاقة لهم بالمسؤوليات السياسية أو حساباتها.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
أبو مازي
المعلق(ة)
8 مارس 2019 13:14

سيدتي أنت أستاذة الفلسفة ومن مبادئ المنطق الفلسفي مبدأ عدم التناقض ..الناس آخذوا عليك تناقضك الذي ليس تناقضا عاديا بل هو تناقض أخلاقي أساسه الكذب والخداع ..أنت تدعين في الظاهر المغربيات إلى طريقة في اللباس والحياة تعلمين مثلما نعلم أنها خاطئة وفي الخفاء تخرقينها وتأخذين بعكسها ..والأخطر أن هذا جزء من أيديولوجية التخلف التي تحاولين تتبيثها وتكريسها في المجتمع ليس لأنك تؤمنين بها بل لأنها تجد صدى في مجتمع لازال في طريقه إلى التحديث والديمقراطية..أنت لست إنسانة عادية أنت برلمانية وقيادية في الحزب الحاكم ومرشحة للاستوزار….إلخ وما عملته ليس شيئا بسيطا بل له دلالات خطيرة وكبيرة ، لو كنت في أي بلد ديمقراطي وحدث لك ما حدث لأقامت الصحافة والرأي العام عليك الدنيا وأقعدوها …

salle mohamed
المعلق(ة)
7 مارس 2019 21:25

لاول تصدقين القول ،هذه مسائل تافهة ،انه زمن التفاهة ،كفانا تفاهة ،

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x