لماذا وإلى أين ؟

القضاء يبشر السائقين ..باي باي الصابو (وثيقة)

في حكم قضائي جديد قضت المحكمة الإدارية بالرباط بعدم قانونية تعقيل السيارات التي تلجأ إليه بعض الشركات كعقوبة بديلة على السائقين الذي ركنوا سياراتهم دون أداء ثمنا الوقوف.

وحسب ما جاء في قرار حكم توصلت “آشكاين” بنسخة منه ضد شركة “صوماجيك باركينغ ” في مدينة طنجة، فإنه يتوجب إلغاء القرار الصادر عن المجلس الجماعي لطنجة في الشق المتعلق بالسماح بعقل السيارات وتثبيتها بوضع المكبش على عجلاتها لمنعها من الحركة عند عدم أداء أصحابها التسعيرة المحددة مقابل الوقوف مع ترتيب الأثار القانونية على ذلك وبرفض باقي الطلب.”

وكان مجموعة من المواطنين والسائقين عبروا عن امتعاضهم من الأسلوب الزجري الغير قانوني لبعض الشركات المفوض لها تدبير وقوف السيارات في المدن، حيث تعمد على تثبيت السيارات بشكل غير قانوني،

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
حسن الخير
المعلق(ة)
9 مارس 2019 08:44

يجب القطع مع كراء جوانب الارصفة للشركات مقابل الاداء وكذالك حراس السيارات
من يريد الاستثمار في مواقف السيارات مرحبا ومن يريد الاسترزاق على حساب جيب المواطن فلا وألف لا

الكرامي خالد
المعلق(ة)
9 مارس 2019 04:41

ما الفائدة من أداء الضرائب إذ استغلت الجماعة أرصفة شوارع المملكة وفوضتها للخواص من اجل الابتزاز …. أين يركن المواطن سيارته المتهالكة التي أهلكت صاحبها بالصوائر وارتفاع المحروقات وقطع الغيار ووو في غياب وسائل النقل العمومي الفوضوي …هل كل من يملك سيارة يعتبر في عيون الدولة رجل غني ! والله لو كانت لنا وسائل نقل لا نقل مريحة ولكن ضرورية لباع التلثين من اصحاب السيارات سياراتهم ولكن للضرورة أحكام…ثانيا على الخواص ادا أرادوا المساهمة في توفير باركينك للسيارات والاستثمار في هده المشاريع ألمربحة عليهم ان يشيدوا مواقف للسيارات تحت أرضية بالمواصفات الدولية والحراسة ويستثمروا في هذه المشاريع اما الشوارع والازقة فهي ملك عمومي وليس للجماعة ولا للدولة ولا لغيرها في استغلال هده المرافق ولا حتى لأصحاب الجبة الصفراء الدين انتشروا كالفطر ويبتزوا اصحاب السيارات بالكلام الفاحش والتهديد .وبالأخص ونحن على أبواب فصل الصيف ودخول المهاجرين والسواح ….انظروا الى اسبانيا الجارة كيف تروج للسياحة وتهيأ مواقف للسيارات بالمجان والنظافة وحتى الحراسة وبالمجان …. السنا دولة القانون والمؤسسات يا ناس؟؟؟؟؟؟

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x