لماذا وإلى أين ؟

التيجيني: حاولوا شويا على هاذ البلاد (فيديو)

في هذه الإفتتاحية الجديدة، يضع الإعلامي محمد التيجيني مقارنة بين مغرب الأمس ومغرب اليوم، وذلك من خلال تسليطه الضوء على التطور الذي تم تسجيله على مستوى التعامل مع مسؤولي البلاد.

وانطلق التيجيني في افتتاحيته بالحديث عن الخرجات المتعددة للملك محمد السادس بدون بروتوكول، وكذلك الشأن بالنسبة لمسؤولين آخرين، قبل أن يعرج لمقارنة ذلك مع مسؤولي دول أوروبية أخرى، والذين يصعب التواصل معهم.

وشدد المتحدث على أن هناك تغيرا كبيرا بين المسؤولين المغاربة قبل سنوات، ونظرائهم الحاليين، قبل أن يختم حديثه بالقول:”حاولو شويا على هاد الدولة”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
Khalid
المعلق(ة)
23 فبراير 2018 13:21

She didn’t call the minister just because the country is ran by institutions and not by specific persons. I wish you targeted this issue in your video, because it is what really matters, and not just defending the Moroccan state which is, as a matter of fact, responsible for this incomprehensible relationship with the people.

Said Dublin
المعلق(ة)
22 فبراير 2018 23:38

Monsieur tijjani si le ministre marocain fais son travail come le Maire ou ministre Francais on aura Jamais Besoin dapeller ou meme casser la tete pour essayer de le trouver, si tu es pour ameliorer et aider pour que le Maroc deviens un pays democratic tu sera vraiment bien respecter crois moi le makhzen nas pas besoin de laide de person , tu as vecu toute ta vie en belgique essaille De comprendre la soufrance des gens que Peut meme pas avoir de quoi vivre, , les videos de hamdaoui are plus vues parcequ’il comprends la misere et la tristesse des gens!!!

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x