لماذا وإلى أين ؟

فيلم فرنسي جديد ينقل معاناة عاملات النسيج بطنجة

رضوان القسطيط

من المرتقب أن تشرع دور السينما الفرنسية اليوم الجمعة 23 فبراير في عرض الفيلم الفرنسي الجديد “Prendre la large” لمخرجه كايل موريل، وهو الفيلم الذي صورت أغلب مشاهده بمدينة طنجة.

الفيلم الذي يحاول إظهار معاناة العمال مع متطلبات الحياة تدور أحداثه عن البطلة “إديث” التي تمثل دورها الممثلة الفرنسية “ساندرين بونير”، والتي جاءت إلى مدينة طنجة للاطلاع على مصنعها المتخصص في صناعة النسيج، فتكتشف جوانب من معاناة عاملات النسيج في طنجة.

فتجد البطلة نفسها داخل مجموعة من التعقيدات لتكتشف نمط حياة مختلف عما عرفته في أوروبا فتتوطد علاقاتها بأشخاص مختلفين بطنجة لتتغير معها طريقة عيشها وأسلوبها في الحياة.

وقد شارك في الفيلم العديد من الممثلين والممثلات المغاربة أبرزهم الممثلة منى فتو.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x