2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
عاجل.. المجلس الدستوري الجزائري يعلن رسميا شغور منصب رئيس البلاد

قرر المجلس الدستوري الجزائري اليوم الأربعاء إثبات حالة الشغور النهائي في منصب رئاسة الجمهورية طبقا للفقرة الرابعة من المادة 102 في الدستور.
ووفقا للفقرة الخامسة من ذات المادة الدستورية تبلغ شهادة التصريح بالشغور النهائي إلى البرلمان، وينشر في الجريدة الرسمية.
وأعلن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة الثلاثاء استقالته من رئاسة البلاد قبل انتهاء عهدته الرئاسية في أبريل الجاري.
وجاءت الاستقالة عقب احتجاجات حاشدة مستمرة منذ أسابيع.
وقالت وكالة الأنباء الرسمية الجزائرية إن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة أبلغ “رسميا رئيس المجلس الدستوري بقراره إنهاء عهدته بصفته رئيسا للجمهورية حسب ما علم اليوم الثلاثاء لدى رئاسة الجمهورية”.
ونشرت الوكالة نص رسالة بوتفليقة إلى المجلس الدستوري والتي أعلن فيها استقالته من منصبه.
وجاء فيها “يشرفني أن أنهي رسميا إلى علمكم أنني قررت انهاء عهدتي بصفتي رئيس للجمهورية، وذلك اعتبارا من تاريخ اليوم، الثلاثاء 26 رجب 1440 هجري الموافق 2 أبريل 2019”.
وقال بوتفليقة “إن قصدي من اتخاذي هذا القرار إيمانا واحتسابا، هو الإسهام في تهدئة نفوس مواطني وعقولهم لكي يتأتى لهم الانتقال جماعيا بالجزائر إلى المستقبل الافضل الذي يطمحون إليه طموحا مشروعا”.
وأضاف “لقد أقدمت على هذا القرار، حرصا مني على تفادي ودرء المهاترات اللفظية التي تشوب، ويا للأسف، الوضع الراهن، واجتناب أن تتحول إلى انزلاقات وخيمة المغبة على ضمان حماية الأشخاص والممتلكات، الذي يظل من الاختصاصات الجوهرية للدولة”.
وفي نهاية نص الاستقالة تمنى بوتفليقة “الخير” للشعب الجزائري.
نساند الشعب الجزائري الشقيق في تقرير مصيره و التخللص من عصابة الجنرالات. نحذره من تسليم البلاد إلى السيسي الجزائري القائد صالح، فهو أيضا أحد زعماء هذه العصابة.
Le cancer qui rongeait le corps de l Algerie en
Particulier et le Maghreb en general,vient d etre
Erradiquer a jamais,
Le peuple heros,la jeunesse brave de l Algerie
Libre a tenue a l ecarter,ce regime voleur ,
Hypocrite du Bouteflicanisme de l ancienne ere
Noire et rouge,
Noire,a cause de sa dictature,peuple tenu en otage,dans l assistanat,opprime et musele,
Rouge,les assassinats politiques ,crimes contre
L humanite,decenie noire
ADIEU BOUTEFLICANISME CANCER DE L UMMA