لماذا وإلى أين ؟

عصيد: رمضان عبادة أم نظام القهري؟

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

18 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
بوحتى
المعلق(ة)
6 مايو 2019 18:12

حرية المعتقد هو السبيل الاسمى للانسانية وفكر عصيد وأمثاله هو السبيل لضرب الجهل والتخلف

بلبل
المعلق(ة)
3 مايو 2019 20:52

كل من يصف عصيد باوصاف رديئة فهو لا يتمتع بكامل قواه العقلية ومن يصفه بالبوق فكل علماء الاسلام هم ابواق وكل من يساندهم هم ابواق

أبو لطف
المعلق(ة)
3 مايو 2019 14:25

أحسنت يا أستاذ…! سؤالي طرحته من قبل ولم أجد من يعطيني جواباً مقنعاً…لماذا لا تحمِّل أية مسؤولية للمساجد، والأئمة في المساجد الذين يحرضون علانية للكراهية وعدم قبول الأخرين ليل نهار وعلى أعلى المكبرات الصوتية…!! كيف يمكن أن يكون هناك أي تقليل من طغيان المسلمين على غيرهم دون الحديث عن الفيل الجالس في وسط الغرفة؟!!…

الزعموزي
المعلق(ة)
3 مايو 2019 12:44

عصيد يتكلم عن افكاره ومن قناعته الشخصية لكن نحن لسنا ملزمين بتطبيق ما يقوله وله الحق في التعبير بما يريد الاسلام له علماء كتر نسمع لهم من حين لاخر ولما لا نسمع عصيد اضن ان عصيد له اتباعه هم احرار .

عبد الرحمن
المعلق(ة)
3 مايو 2019 12:33

انه لا ينطق من تلقاء نفسه بل هو أداة بيد من يستخدمونه كبوق يسوقون من خلاله أفكارهم المنتهية الصلاحية ومن خلاله يحاولون عبثا تمديد تاريخ صلاحيتها( الافكار)

العجوطي
المعلق(ة)
3 مايو 2019 11:53

اعتقد ان السيد عصيد يلامس في جل كتاباته الصواب إلا فيما ندر والذين يحاولون الانتقاص منه،هم لايخدمون الدين او اللغة العربية في شيء وإنما هم إجراء جهات معينة ومعروفة لها مصلحة في التحكم في البشر باسم الدين او اللغة أو أشياء أخرى خدمة لمصالحهم الضيقةوخدمة لاستمراهم في نهب ثروات البلاد،لا يريدون أن يتنور البشر وان يعرف الحقيقة ،والدين واللغة منهم براء ،الدين واللغة لهم ما لهم وعليهم ما عليهم ولكن المشكلة أن الحاقدين على الرجل هم عملاء يحاولون دائما الضرب على الوتر الحساس للشعوب وهو الدين او اللغة وغيرها.لهذا فاني لا أجد فيما يكتبه السيد عصيد ضررا للدين او اللغة لان الشعب يعي جيدا ما هو مفيد وما هو مضر.اما من يحاول أن ينتقص من الأمازيغية فأرجو أن يتعلموا أولا يفهموا تعابيرها في جميع مجالات الحياة مثلما فعل الأمازيغ مع اللغة العربية ، أن الأمر لا يتعلق بتدريس اللغة وإنما باستعمالها في التواصل والإبداعات الادبية والفنية والاطلاع على التقاليد والعادات، أن اللغة الأمازيغية هي كباقي اللغات لها محاسنها وعيوبها إلا أنها تتميز بحيادها لجميع الديانات وتترك ذلك للإنسان ليختار أي دين يريده أو غيره من المواقف وهذا ما يوصي به الدين الإسلامي أيضا “انا هديناه السبيل اما شاكرا واما كفورا” ” افتكره الناس على أن يكونوا مؤمنين؟” وغيرها من السور الكثيرة والمعبرة:صدق الله العظيم.ان المتعصبين للدين أو غيره لايخدمون هاته الشريعة بقدر ما يخدمون مصالحهم التحكمية وبالتالي فإنهم يميعون الدين ويقفون حاجزا أمام تقدم الشعوب ورقيها ولي عودة إلى الموضوع وفي الاخير أقول: اتقوا الجهلة الانتفاعيين المشعوذين

عزيز
المعلق(ة)
3 مايو 2019 11:10

والله قرأت تعليق كاتب هذا المقال عن الأستاذ عصيد فوجدت فرقا شاسعا بين الرجلين… مفكر كبير وأديب وباحث في التراث لا يتكلم إلا بعد البحث والتحري ومقارعة الحجج دون سب أو قدح أو تخوين.. وبين كاتب هذا المقال الذي انغمس في الشخصنة بأسلوب ركيك وبدون أي دلائل…
لاحول ولاقوه

محمد عصام
المعلق(ة)
3 مايو 2019 10:11

اتأكد يوما بعد يوما ان الرجل استاذ فلسفة ذو مستوى عادي جدا يتمتع بلغة عربية فصيحة ويمتلك اسلوبا جميلا في ربط الجمل بعضها ببعض في قالب ظاهره التقدم والحرية والمواطنة وباطنه حقد دفين للمسلمين خاصة ،الرجل يدعو في كل خطاباته الى حرية المعتقد وأن الدين فردي ولا يجب ان يعتقد بشكل جماعي وان يقوم الفرد بمعتقداته وحده فقط دون ان يشرك ابنائه أو يرغمهم على حد تفكير الكاتب في دينه وان لايفتي المفتي فتوى دينية بل وجب على كل مسلم ان يبحث عن حقيقة الاسلام وحده وان يهبط الوحي على كل مسلم وان يدين بقرآنه وحده وإن حدث ونصح مسلما او ابدى رأيه فيه فإنه اقتحام حرية الآخر وزعزة عقيدته وحسد داخلي لما يتمتع به الاخر من حرية اللباس وأكل رمضان كما أن الكاتب قد تأكد جزما بأن جميع المسلمين قطيع لايملك حريته بل مقيد بالصوم والصلاة رغما عنه…..ياصديقي كفاك من الترهاة ولا تظن بأنك الملم بكل تفاصيل الديانات والمعتقدات لأنه بمنطق الرياضيات عمرك لن يتجاوز اظن الستين عاما منها طفولة مغتصبة على مايبدو من والديك الامازيغين الذين للاسف الشديد ربوا بداخلك حقدا دفينا للدين حيث فرضت عليك تمزكيدا والفوقية وسودم افوس نالطالب حتى اعتقدت ان كل المسلمين تربوا في بيوت مثل بيتك…كفاك ياصديقي ضربا مبرحا في الاسلام فلم ولن يرغم مسلم عاقل آخر على الصيام ولم نسمع عن شرطي اعتقل آكلا الا في بعض المواقف المقصودة من تيارات معروفة من جمعيات الاكلين امام البرلمان واتحدى ان يتم تفريقهم تحت دريعة اكل رمضان بل لعرقلتهم السير او تجمع غير مرخص…كفاك ضربا للدين الذي يعرف العاقلون ان الله تعالى قال فمن شاء فليومن ومن شاء فليكفر ، عاش المسلمون القدامى جنبا الى جنب مع اصدقاءهم واخوانهم اليهود والنصراى ولم يثبت ابدا تضييق او ارغام على الاسلام كل مافي الامر دعوة كريمة للاعتناق فقط لان المؤمن الحقيقي الملم بأمور الاسلام بجد في قلبه سكينة ويرى من فضل الله عليه في حركاته وسكناته وفي قناعته مايجعله يطلب من الاخرين من احبابه او ابناءه مشاركته هذه اللذة الربانية التي لن تعرفها للاسف مايزيدنا شفقة عليك لاغير …تحياتي استاذ عصيد

Alami
المعلق(ة)
3 مايو 2019 08:19

Je pense que nous donnons plus d’importance aux ignorants

عبد الله
المعلق(ة)
2 مايو 2019 23:17

امثالك يا عصيد يتخبطون في الجهالات الجهلاء، تستغل بخطابك ومصطلحاتك الفضفاضة والبراقة الجهال والسذاج من الشباب فصار بعضهم يطبل لك. انت بعيد عن الحديث في الدين او الحكم على الصائمين والمسلمين على افعالهم . تكلم عن المخططات الصهيونية والامبريالية العالمية لنرى ماذا صدقك ؟؟

ABK
المعلق(ة)
2 مايو 2019 23:13

هل ما يسمى بالامام او ما يقوم بتوحيد الصلاة له الحق أن لا يعمل ليعيل عائلته ويبقى علة على الآخرين يأكل من الأحياء والأموات الدين أصبح وسيلة لربح المال والتكاسل عن العمل…..

امنار
المعلق(ة)
30 أبريل 2019 17:29

شكرا الاستاذ عصيد، دائما في العمق والصميم، كل من لا يعجبه كلام الاستاذ احمد عصيد يجب ان يعلم انه جاهل وبليد وخارج التاريخ.

عبدالعزيز.
المعلق(ة)
30 أبريل 2019 06:08

نسأل الله له الهداية والرجوع الى الصواب في هذا الشهر الكريم.

صائم لله
المعلق(ة)
30 أبريل 2019 00:21

العنصرية التي يتمتع بها عصيد ضد المؤمنين، لا يمكن اعتبارها فكرا تنويريا، بل حقدا يُسترزق به، حيث يتوج و يحتفى به لا لفكره ولا لفصاحته، بل لعنصريته اتجاه كل ما له علاقة بالإسلام والمسلمين، يريد أن يجعل من الطهر شتيمة، وإلصاق كل نقيصة بالمؤمنين كما فعل قوم لوط، فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَن قَالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِّن قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ.

عبدالله
المعلق(ة)
29 أبريل 2019 23:18

شعار المغرب اللله الوطن الملك.من مس بأحد المقدسات فهو خارج عن القانون. كل دولة لها شعارات ومقدسات.مثلا في فرنسا فيها ما يسمى liberte fraternite egalite.عندما تقوم في الشارع الفرنسي وتقول ان المرأة مختلفة عن الرجل ولا نمكن ان نسوي بينهم مثلا.او تقول ان اليهود او المسيح كدا.وكدا .سيهجم عليك في الشارع وممكن ان تعاقب قانونيا اذا اخبارك الى السلطة.
أنصح هذا الاخ بان لا يتكلم عن الصيام او على الدين عامة
.الاسلام جاء من عند رب غفور رحيم ارحم منا من امهتنا.وادا كان عندك أشكال مع الناس فلا تربطه بالدين.

Brahimousousse
المعلق(ة)
29 أبريل 2019 16:44

بكل بساطة هذا ما يسما بتفاهةالبلادة
عصيد ليس الا ذلك ااساذج الذي لم يجد له مكانا ظمن المفكرين والاذباء وليس الا وليد افكار استعمارية وعنصرية ذلوه على الفلاسفة ورواد الفكر الاوائل اللذين وضعوا اطروحات وايديملمجيات الحيات.

أبو علي من كيك
المعلق(ة)
29 أبريل 2019 14:56

يعتبر الصيام ثالث أركان الإسلام الخمسة التي لا يستقيم إسلام مسلمٍ إلا بها، ويعني الصوم الإمساك عن المفطرات من الطعام والشراب من طلوع الفجر إلى غياب الشمس، حيث يقول الله سبحانه وتعالى في محكم التنزيل في القرآن الكريم في سورة البقرة في الآية 183 “يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ”، ويعد صيام شهر رمضان المبارك فرضاً على كل مسلمٍ ومسلمةٍ بالغَين عاقلَين، حيث يعاقب من يترك صيامه، على العكس من صيام التطوّع الذي يثاب فاعله ولا يعاقب تاركه، ويأتي شهر رمضان مرةً كل عام، ويصومه الناس بفرحٍ وسعادةٍ وتنتشر البهجة والمشاعر الروحانيّة في الأجواء، وتكثر الاجتماعات العائليّة والجلسات والسمر والسهر فيه، وفيه أيضاً تُحبس الشياطين، ويعتبر هذا الشهر من أقدس الأشهر عند المسلمين حيث نُزّل فيه القرآن الكريم، وفيه أيضاً ليلة القدر التي تعادل ألف شهرٍ عند الله سبحانه وتعالى كما جاء في القرآن الكريم، وفيما يلي من سطورٍ سنتحدث عن بعض التفاصيل الخاصة بهذا الشهر الكريم.

أبو مازي
المعلق(ة)
29 أبريل 2019 14:55

لا أريد التعليق على لدي ملاحظة شكلية فقط حول لغة المتكلم ..أسأل الأخ عصيد : هل كنت تعبر بهذه الطلاقة والبلاغة عن أفكارك لو اخترت اللغة الأمازيغية للتعبير ..أنت تعرف أن اللسانيين اليوم يسلمون أنه من بين آلاف اللغات البشرية المستعملة والمهملة لانجد سوى قليل منها يستطيع التعبير عن أفكار وعلوم العصر و هناك إجماع بينهم على أن اللغة العربية هي واحدة من هاته اللغات القليلة جدا ..

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

18
0
أضف تعليقكx
()
x