لماذا وإلى أين ؟

عصيد: التدين والانتحار

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

2 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
خالد
المعلق(ة)
5 مايو 2019 13:27

حقدك على الدين الاسلامي بالتحديد أعمى بصرك وبصيرتك.
ما يعرفه الجميع و بالأرقام والارقام لا تكذب ، ان أعلى نسب الانتحار يتم تسجيلها لدى الافراد الملحدين واللادينيين . اما اذا كنت توجه كلامك الى الاستشهاديين الذين يقاومون غزوا او احتلالا فهذا لا يعتبر انتحارا من الاساس اذ أن جميع الجيوش و الميليشيات وحركات المقاومة يعرض افرادها انفسهم للقتل ماداموا قد دخلوا في مواجهة مسلحة و قتال مباشر وجها لوجه فلماذا لا تعتبرهم انتحاريين وقد دخلوا المعارك وميادين القتال..وبما انه لم يظهر لك الانتحار في العالم الا عند حركات المقاومة ذات النزعة الاسلامية فهذا لا يعني الا انك مستمر في تأجيج ذاتي داخلي للحقد على الاسلام والمسلمين. مشكلتك انك تدعو الى ما تدعو اليه وانت في مجتمع اسلامي والمسلمون لا يمكن ان يقتنعوا بخزعبلاتك فقد ترسخت في اعماقهم ثوابث الدين و ما عليك في النهاية الا ان تجمع عصيدتك وترحل فلا يسمع لك الا بعض مراهقي الثانويات وبعض طلبة السنة اولى في الجامعة ثم ينفضون من حولك بعد ان يصلوا الى مرحلة النضج المعرفي ويكتشفوا انك مجرد عميل للمستعمر واداة من ادواته الرخيصة.

momo
المعلق(ة)
4 مايو 2019 19:13

mais ce garçon a déjà des aptitudes qu’il a appris auprés de sa famille de l’environnement et la mosquée ;notre religion est loins même d’être crue comment pour s’engager là dedans mais puisque le jeune a vécu dans la violence et aime être loué pour sa violence.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x