لماذا وإلى أين ؟

تيجيني يثور ضد العقلية المغربية العدمية والتيئيسية (فيديو)

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

15 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
نادر العربي
المعلق(ة)
15 مايو 2019 10:50

اسي التيجاني كلامك ينطبق على الشعوب المتقدمة المثقفة المجتهدة المؤمنة بالعلم اما اغلبية اقول اغلبية الشعب المغربي متخلفة تسود فيهم الأمية والكسل والاتكال التبركيك في بعضهم البعض فمادا تنتظر منهم وكايضحكوني شي وحدين كايكوليك باغي نهاجر. مادا ستفعل يا اخي بك الدول المتقدمة. كلامك ياسي التيزيني صحيح جدا .ولكن معا من. النيفو طايح بزاف بزاف.الفكر العدمي والتيءيسي والشعبوية أصبح موضة عند الشعوب المتخلفة. صحافتنا تنشر الحقد بين المغاربة.وهدا كله في الغياب التام المثقفين. والمفكرين .

موسى
المعلق(ة)
14 مايو 2019 23:30

جل الذين علقوا لم يفهموا النص وكل
يدلي بدلوه

Chouki
المعلق(ة)
14 مايو 2019 21:42

Trops simpliste vous analyses et vous exemples ne servent arien puisque pas moyen de faire la comparaison

asac
المعلق(ة)
14 مايو 2019 20:35

جوابا لما تقوله احيلك ان تستفيد من محاضرات الاستاد حسن اوريد الذي يقول ليست هناك دولة
هل تعلم ان السلطوية في المغرب تحولت الى استبداد في الحكم وقبضة امنية ثم اوليغارشية مالية نتجت عنها اضعاف بنية الدولة ودمقراطية صورية واستفحال الفوارق الاجتماعية

ولي أمر تلميذ
المعلق(ة)
14 مايو 2019 11:46

المشاركة في دولة ديمقراطية وسلطاتها مستقلة شيء، والبلاد الأخرى شيء آخر، فالنظرة العدمية هي تسمية قدحية، ربما تنطبق على إنسان أحمق، أما الإنسان الذي يناضل من أجل غد أفضل وله نظرة متشائمة من الأوضاع هو صادق في مقاربته وله الحق أن يستشعر ذلك، لكون الواقع صعب وكرامة الإنسان مفقودة على جميع المستويات بدءا من حق التعليم المجاني والجيد والشغل والصحة … أما أن تتفاءل بشكل مفرط فهوضرب من الحق لا غيرن لكونه آنذاك تتجنى على الواقع وتحاول وضع ماكياج على ملامح غير حقيقية، وبالتالي فدفع الناس الى المشاركة السياسية وفق القوانين الموجودة والناقصة هو مساهمة في تكريس الرداءة وإنتاج الفساد ذاته، وأما ذلك الأمريكي الذي ضربت به المثل فإن القانون هناك يحترمه الجميع وفصل السلطات واضح والقضاء نزيه، فالتفاؤل المفرط بواقع بئيس هو مجرد أضحوكة ومسرحية ساخرة ستنتج مزيدا من البؤس والفقر

عدمي ويائس
المعلق(ة)
14 مايو 2019 10:55

أسي تيجيني
إذا استطعت أن تدرس أبناءك في المدارس العمومية وأن تعالجهم في المستشفيات العمومية فأنت مثال في التفاؤل ومحاربة العدمية لأني أعتقد (وهذا رأيي الخاص) أنه بدون تعليم وبدون صحة فإنه يشرفني أن أكون عدميا وميئسا.

عاصم رضوان
المعلق(ة)
14 مايو 2019 09:43

كلامك للاسف ليس محايدا،ربما لأنك لم تذق مرة طعم الفقر والظلم الإج ،عموما،أراك تتحدث انطلاقا من موقعك الحالي ،كونك إعلامي مرموق وحالتك لا تقع ضمن هذه التصنيفات (عدمي-تيئيسي…)وكأنك لا تعيش وسط هذا الوضع غي السليم الذي امتدت تعفناته الى كل المرافق سواء الإج او السياسة او الإدارية .الكل ،والجميع أصبحت له الرؤية واضحة وضوح الشمس في وسط النهار (بفضل الاعلام البديل)الجريئ،ان الكل بات يفكر في مصلحته الشخصية بدءاً من قاعدة الهرم الى قمته.فلا نرى من المسؤولين سوى الوعود الكاذبة ،فنسأل الله تعالى ان يحفظنا في ديننا ووطننا ،و ان يفوت هاته الاختلالات العميقة وهذا الشرخ الضخم الحاصل في العلاقات بين المجتمع والمسؤلين حاملي امانة الأمن والامان لهذا البلد .

يس يوسف
المعلق(ة)
14 مايو 2019 01:24

أفادت دراسة رسمية أن عدد الجمعيات المغربية العاملة بالمجال الاجتماعي والحقوقي وصل إلى رقم قياسي، حيث أكدت دراسة لوزارة التخطيط أن عدد الجمعيات بالمغرب بلغ ما مجموعه 44 ألفا و771 جمعية، أي بمعدل 145 جمعية لكل مائة ألف نسمة_ نشر في أخبارنا يوم 29 – 01 – 2012_
في المغرب الذي يتجاوز عدد سكانه 34 مليون نسمة، وصلت عدد الأحزاب السياسية به إلى 34 حزبا سياسيا، تحتار وزارة الداخلية في اختيار رموزها مع اقتراب كل استحقاق انتخابي. وبذلك تجد على سبيل المثال فقط حزبا يحمل رمز الطائرة و آخر تفاحة، شمعة، سنوبر ماء، ديك.. وغيرها من الرموز المتعددة والغريبة في نفس الوقت
فرنسا 65 مليون نسمة 16 حزبا

اسبانيا 40 م/ن 16 حزبا

ألمانيا 81 م/ ن 10 أحزاب

بريطانيا 64 م/ن 11 حزبا

أمريكا 320 م/ن 02 حزبان

حسن
المعلق(ة)
14 مايو 2019 00:30

بلا ما تمشي بعيد آسي تيجيني.كاين مثال فالبرلمان المغربي ديال البرلماني عمر ودي اللذي تم ترشيحه بدائرة الرشيدية وهو أستاذ من عائلة فقيرة وتكلفة محيطه في الجمعية اللتي كان ينشط بها و قبيلته بأتعاب الحملة الإنتخابية.تخيل أنه وجد صعوبة في إيجاد تزكية ولولا حزب الخضر المغربي لما ترشح.ويمكن إعتبار نجاحه حالة خاصة تعبر عن إرادة شريحة من المجتمع.

khalid
المعلق(ة)
14 مايو 2019 00:18

أخي التجني كلامك معقول، لكن نسيت أو تناسيتَ أَول بند في العمل السياسي وهو التخليق لأن العمل السياسي في المغرب غارق في الفساد والمحسوبية وهذه الأجواء هي من تنفر من المشاركة في الإنتخابات لا أقل ولاأكثر

najim adil
المعلق(ة)
13 مايو 2019 23:32

dont ask you country what doing for you but asking what you do for youre countru good idea .

najim adil
المعلق(ة)
13 مايو 2019 23:30

good idea .

كاره الظلاميين
المعلق(ة)
13 مايو 2019 22:44

وااااااااا السي التيجيني…أمريكا معندهومش المخزن…عندهم دولة ونحن لسنا بدولة…نحن لدينا واحد يحكم في البلاد…حزب المخزن…له تسميات متعددة…الأحرار…البام…البيجيدي…الأتحاد…الحركة….
الله يهديك…فلسنا في السويد أو كندا أو….
هناك مناضلون (تسميهم أنت عدميون) يحاولون تغيير هذا الواقع البئيس…ويؤدون الثمن من حياتهم وحريتهم ومستقبلهم…
انشر من فضلك احتراما لحرية الرأي…والإختلاف لا يفسد للود قضية

يونس العمراني
المعلق(ة)
13 مايو 2019 22:42

سلام رمضان كريم شكراً لك أستاذ سي تيجيني على هذا البرنامج التنويري
التفاؤل هو أن تقبل على الحياة، وتملك عيناً إيجابية ترى المميزات قبل العيوب، وتبدي الرضا قبل السخط، وأن تغير الحزن فرحاً، والألم راحة، والفشل تجربة تفتح آفاق النجاح. ليس من التفاؤل حتماًَ أن تتحول اتكالياً، تنتظر الرزق وأنت كسول، أو تتوق إلى النجاح وأنت مقصر، أو تتمنى السعادة ومسلكك ينال من الآخرين. التفاؤل له سحر غير عادي يبث حالة استبشار وإقدام لدى صاحبه. ولذا، يسعى إلى إحداث التغيير وبث الفرح والبهجة في محيط الشخص المتفائل، وتوجد لديه قوة دفع ذاتية وجذب للآخرين لأنه مصدر لحالة الهدوء والبهجة والإقبال على الحياة، لا يستسلم أمام الصعاب والعوائق، يكرر المحاولة، فطموحه يفوق الإحباط، يعيد ترتيب أوراقه وحساباته وتفكيره ليجد مسار حياته في حالة تقدم مستمر، لا يعرف التوقف، وهو الذي يوجد لنفسه فرصاً من ظروف يهرب أمامها الآخرون، وهذه الطبيعة الحيوية والروح المتحركة داخل المتفائل هي التي تحبب الآخرين بالبقاء في رفقته والعيش في معيته. إن التفاؤل يكسب الشخص بيئة مريحة تتكون من حوله، يصعب تعكيرها أو تلويث أجوائها الصافية، فالحياة بالنسبة له حديقة غناء تتدلى فيها أنواع عديدة من الورد والأزهار التي تبعث على الارتياح، وتهدر في حديقته تلك شلالات المياه التي تتراقص في انسيابها، وتشكّل ألحاناً موسيقية فريدة في تساقطها وتناثر قطراتها، وتغرد فيها طيور الحب والمودة وطيور الزينة والطيور الرشيقة في حركتها، وجميعها تصدر أصواتاً متزامنة أو أحادية، ولكنها تشكّل معزوفة تبعث راحة الأعصاب والاسترخاء. ولذا، فالمتفائل شخص يهنأ بهذه البيئة التي يتسابق الناس إليها كي يسعدوا بثرائها المريح نفسياً وفكرياً وجسدياً. ولا يخفى أن التفاؤل يجعل صاحبه يشعر بأن دنياه تتسع على ضيقها وقدرته، تزيد رغم محدوديتها، والحب تكون له معانيه وفنونه رغم غيابه عن الآخرين، ودورة حياته اليومية متجددة متغيرة ومبهجة رغم رتابتها وتكرارها، فهو من يغير الرتابة لتجدد مثيرة لبهجة الحياة، ذلك هو التفاؤل وتلك هي أحوال المتفائل. رغم كل ما يعتري حياتنا من منغصات علينا أن نتفاءل لننعم بآفاق الإقبال على الحياة. أما التشاؤم، فهو يمثل حالة انزواء وهروب من الحياة، يعتمر صاحبه نظارة سوداء تفقده القدرة على رؤية النور وإبصار الطرقات والمسارات المريحة التي تيسر مسيرته في الحياة، وتؤمن وصوله بسلاسة واقتدار. ولذا، فإنه يصعّب السهل وينظر إلى الإشكالات البسيطة أنها عقد يصعب تفكيكها، ويبالغ في التعامل مع ظروفه، بل ربما يستسلم لها، يعيش وهما غير موجود إلا في نفسه. ولذا، يفسر نظر الآخرين أو كلامهم أو تحركهم أو حتى همسهم أو ضحكهم على أنه موجه إليه، بل ربما يعتبره ترتيباً أو تآمراً ضده، يبرر خوفه أو عجزه أو تردده أو ضعفه أو عدم حسمه لرأيه ورغبته في أن الظروف أقوى منه، ونسي أو تناسى أننا نستطيع إحداث التغيير وتسخير الظروف ومقاومتها، وتحويل الصعاب إلى درجات سلم نعتليه، وصولاً إلى القمة وتحقيق النجاح، وهو الذي يتميز به المتفائل ويعجز عن رؤيته المتشائم. ولنعلم أن زوايا الدنيا المختلفة وتعاقب الليل والنهار ووجود النور بعد الظلمة وتبديد الفجر لسواد الليل وبلوغ البحر لمده على الشاطئ بعد طول الجزر وبزوغ الهلال واكتماله بدراً بعد اضمحلاله وغيابه، جميعها أمارات ودلائل ساقها الله سبحانه، لتقنع الإنسان الذي يعمل فكره بأن التفاؤل هو سمة الحياة، والحالة الطبيعية في ناموسها، ما يعني أنه ليس أمامه إلا التفاؤل الذي هو مصدر البهجة وسر السعادة.. فهلا عشنا التفاؤل ودخلنا ضمن كوكبة المتفائلين، فتلك هي الحياة التي ينبغي أن نعيشها في نفوسنا ومع من حولنا.

أنت أعمى، وأنا أصم أبكم، إذن ضع يدك بيدي فيدرك أحدنا الآخر. – جبران خليل جبران
إذا كان طريقك مليء بالأحجار فلا تتعثر بها بل اجمعها وابني بها سلماً تصعد به إلى القمة.
البسطاء لاينظرون إلى الأشياء من حولهم نظرة المتملك، ولكنهم ينظرون إليها بنظرة المستمتع . – ياسر حارب
لا تثقل يومك بهموم غدك فقد لا تجيء هموم غدك وتكون قد انحرمت سرور يومك.
الإنتصارات تمنحك البهجة، الهزائم تمنحك الحكمة.. البهجة لحظات وتنطفئ، الحكمة تضيء إلى الأبد. – محمد الرطيان
هناك الكثير من الأشياء التي تستطيع أن تخيم في الصحراء القاحلة في ذهنك ولكن بمجرد أن تبدأ في زراعة هذه الصحراء لن يكون هناك مجال للتخييم.
الإنسان دون أمل، كنبات دون ماء. ودون ابتسامة، كورد دون رائحة. ودون مودة وشعور بالغير، كغابة احترق شجرها.
استمتع بالأشياء الصغيرة، فقد يأتي يوم وتدرك أنها كانت الأشياء الكبيرة.
الناجح يبحث عن الحلول، أما الفاشل فيبحث عن الأعذار.
كُن مثل القلم الرصاص، يترك أثراً على الورقة وإن أخطاً أو تعثر، يمكننا مسح أخطاؤه والمحاولة من جديد.
الطائرة الورقية، مصنوعة من ورق هش لكن يحركها الهواء فتطير. الكثير من أحلامنا تحتاج من يشجعها على التحليق أولاً مهما كانت غير مكتملة النمو!.
الإبتسامة كلمة طيبة بغير حروف.
لا تغضب في أوقات الفشل والندم فهما المصدر الذى تبحث عنه للتعلم.
خير لك أن تسأل مرتين من أن تخطأ مرة واحدة.
يأتي النجاح عادة لأولئك المشغولون جداً للبحث عنه.
أمام الصعوبات، الجاهل يبحث عن الأسباب والعاقل يبحث عن الحلول.
قال أحد الحكماء: “تذكر أنه بإمكان السمكة الميتة أن تسبح مع التيار، ولكن السمكة الحية فقط هي القادرة على السباحة ضد التيار”.
أعظم التحولات تأتي من أصغر التغيرات. تغيير بسيط في سلوكك يمكن أن يغير عالمك ويعيد تشكيل مستقبلك.
لولا الظلام ما احتجنا المصابيح. ولولا الخبز المتفعن لما تم تصنيع دواء البنسلين. للفشل وجهان: واحد نراه والآخر في أيدينا أن نحوله إلى نجاح.
النجاح ليس مفتاح السعادة، بل السعادة مفتاح النجاح!.
في كلمتين أستطيع أن ألخص جميع ما علمتني إياه الحياة: “الحياة تستمر” – روبرت فروست
السعادة لا تتحقق في غياب المشاكل في حياتنا، ولكنها تتحقق في التغلب على هذه المشاكل.
ازرع شجرة اليوم، تنم في ظلها غدا!.
الأمس هو شيك تم سحبه، والغد هو شيك مؤجل، أما الحاضر فهو السيولة الوحيدة المتوفرة، لذا فإنه علينا أن نصرفه بحكمة.
من لم يشرب من بئر التجربة، مات عطشاً في بحور الجهل.
قال الحسن البصري: “علمت أن رزقي لا يأخذه غيري فاطمأن قلبي، وعلمت أن عملي لا يقوم به غيري فاشتغلت به وحدي! ..”
إن من أعظم العمارة الهندسية أن تبني جسرا من الأمل على نهر من اليأس.
لن يبلغ الإنسان الفجر إلا عن طريق الليل.
كن أنت التغيير الذي تريد أن تراه في هذا العالم.
في داخل كل مشكلة كبيرة هنالك مشكلة صغيرة تصارع للخروج.
وأنت في النور سيتبعك كل شئ. ولكن عندما تدخل في الظلام فحتى ظلك لن يتبعك، كذلك هي الحياة.
من يخطو خطوة البداية، يقطع نصف الطريق إلى النهاية.
ارم بسهمك نحو القمر حتى إذا أخطأته فسينتهي بك الأمر بين النجوم.
الزمن يتجدد: ليل ونهار، وصيف وشتاء، حر وبرد، مطر وصحو لأن دوام الحال من المحال فلا تحزن.
الحد الوحيد الذي يقف أمام تحقيقنا ما نريد في الغد هو شكوكنا ومخاوفنا اليوم. – فرانكلين روزفلت
الضحك من امتيازات العقل، وذلك لأنه قاصر على البشر دون سواهم من المخلوقات. – توماس كارليل
لا تستطيع أن تقلع عبير زهرة حتى ولو سحقتها بقدميك. كن مؤثراً فستعيش إنجازاتك مهما كانت صغيرة.
لن أقول اني فشلت 1000 مرة ولكني اكتشفت أن هناك 1000 طريقة تؤدي إلى الفشل. – توماس إديسون
من يغامرون بالذهاب إلى أبعد الحدود هم وحدهم من يعرفون المدى الذي يمكن للمرء الوصول إليه. – ت. س. إليوت
الإبتسامة تتطلب تحريك 17 عضلة من عضلات وجهك، بينما العبوس يتطلب تحريك 40 عضلة. ابتسم ليس لأنه أسهل، بل لأنه أفضل!.
هل تعلم، لماذا الزجاج الأمامي للسيارة كبير بينما مرآة النظر إلى الخلف صغيرة؟ لأن ماضينا ليس مهما مثل مستقبلنا لهذا انظر للأمام ودع حياتك تتحرك.
إذا كان الوصول لقمة برج إيفل في باريس يتطلب 1665خطوة، فالوصول إلى قمة النجاح يحتاج إلى آلاف الخطوات والساعات والتضحيات. إن ثمن الصعود باهظ.
قد تفقد أشياء جميلة وتقول: “لا تعوض” وقد تتفاجأ بأشياء أجمل تنسيك ما لا يعوض فلا داعي للقلق!. – ديل كارنيجي
سيظلُ شيءٌ في ضميرِ الكونِ يشعرني بأنَّ الصبحَ آتٍ وأنَّ موعدهُ غداً – فاروق_جويدة
العنصر الجوهري هو أن تقوم وتتحرك لتفعل شيئا. لدى الكثير من الناس أفكار رائعة, لكن القليل منهم من يقرر أن ينفذ أفكاره هذه. لا تنتظر للغد, لا تنتظر الأسبوع المقبل, الآن . إفعلها الآن, فالناجح شخص يفعل, لا يؤجل .- نولان باشنيل ,مؤسس شركة أتاري.
النجاح ليس له نهاية والفشل ليس أبديا .
ليس هناك حدود للعقل يقف عندها , سوى تلك التي إقتنعنا بوجودها . -نابليون هيل.
هؤلاء الواقفون على قمة جبل ـ لم يهبطوا من السماء هناك .
صوب نحو القمر فحتى إذا أخطأت , فأنت ستصيب النجوم , -كلمنت ستون. كاتب أمريكي شهير .
ما يتخيله ويصدقه عقل المرء منا, فإنه قادر على تحقيقه -نابليون هيل.
لا يمكنك هزيمة شخص لا ييأس أبدا .
الحماس هو الوقود الذي يدير المحرك -نابليون هيل.
لا يهم من أين أنت قادم , المهم هو الي أين أنت ذاهب -براين تريسي.
رب ضارة نافعة، صحت الأجسام بالعلل. رب منحة في طيها محنة-محمد الغزالي.

كاره الظلاميين
المعلق(ة)
13 مايو 2019 22:31

كيف تصف من يخالفك الرأي بالعدمي وتقول في نفس الوقت أنك لا تعطي حكم قيمة؟؟؟؟؟
عدمي وأفتخر
انشر ولك الشكر والإحترام
أما التصويت الإجباري فهو ديكتاتورية محضة لأن التصويت حق من الحقوق السياسية وليس واجبا السي التيجيني

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

15
0
أضف تعليقكx
()
x