لماذا وإلى أين ؟

الإسلام لا يجبر على الصوم

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

8 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
فوزي
المعلق(ة)
16 مايو 2019 10:30

وانت واش تكون باش تخرجلنا بالفتوى هذه لاحول ولا قوة إلا بالله العظيم

بناني المرسي توفيق
المعلق(ة)
16 مايو 2019 03:04

الإسلام مبني على الأركان و من ضمن الأركان الصوم ، فكيف تخير الناس على الصوم ، الآلية ” يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على اللذين من قبلكم لعلكم تتقون ” فأين عدم الاجبار في هذه الآية ، ف” كتب ” تعني فرض و ليس الاحتياط وعدم الجبار !!!!

مصطفى بودغية
المعلق(ة)
15 مايو 2019 21:19

“الذين يطيقونه بمعنى لا يقدرون..؟؟؟”..هذا تفسير خطأ لكلمة “يطيقونه”..ومعناها الصحيح هو : “الذين يطيقونه ..أي يقدرون عليه”..طاق الأمر : قدر عليه..استطاع أن يفعله أو يتحمله..ومن هنا جاءت العبارة “لا تحملنا ما لا طاقة لنا به”..أي لا قدرة لنا عليه…
نحن لم نكتب تاريخ الإسلام وفق البحث العلمي..وليس لنا إلا “التاريخ المتخيل” العاطفي المتوارث..وهو تاريخ لعب فيه “فقهاء السلطان” وفق أهواء السلاطين الاستبداديين..وحولوه من “دين الدعوة” إلى دين الدولة”..وتحول بذلك من “أسلوب هداية بالكلام والسلوك الحسن”..إلى “أسلوب قهر وضبط وتحكم في الناس بالقوة”…والنتيجة هو مجتمع النفاق..مجتمع الكلام المناقض للسلوك..وإلا كيف نفسر أننا في آخر السلم في ترتيب الأمم والشعوب..ونحن نملأ الدنيا ضجيجا بالكلام عن الدين..وفي النهاية : لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم..

JAMAL
المعلق(ة)
15 مايو 2019 20:46

wachof daba hada gahdi ihir Ghir m3a hbach,chi kaygolo lo rak ma9arich dine bhal ila walla nucléaire chi kayjib abohoraira,3rafti abo horaira rah kan Ghir kayas3a hda jwama3

JAMAL
المعلق(ة)
15 مايو 2019 20:43

la religion est un choix avant de parler de faire imposer de ne pas manger aux gens .si je crois ok mais moi je crois pas à ce rite ni à la religion tte entière ,pourquoi voulez vous m’imposer votre idiotie? quand je réfléchis à certaines chose comme celle -là c que notre société n’a pas avancé d’un cran, tu crois fais le ramadan tu veux pas ça ne concerne que toi pour quoi l’état ,les gens s’immiscent dans ma vie personnelle.bon je suis un kafer comme vous dites alors laissez dieu se chargera de 9a ,vous vous étes des humains comme moi

رشيد
المعلق(ة)
15 مايو 2019 16:55

الا يعلم هذا المخلوق ان الفتوى لها اهلها من هب ودب يتجرا على الدين

يونس العمراني
المعلق(ة)
15 مايو 2019 14:02

سلام رمضان كريم أخي الكريم استذلال بكلام الله لابأس أن تشتهد وتبحث عن الأية الكريمة

قبل أن تفتي في الصيام

هذه الأية الكريمة فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ سورة الكهف الآية 29.، هذه أية منسوخة

يقول :من شاء الله له الإيمان آمن، ومن شاء الله له الكفر كفر، وهو قوله: {وما تشاءون إلاّ أن يشاءَ الله ربُّ العالمين} التكوير_29

وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:{فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ}.هذا تهديد ووعيد.اهـ

أي الآية ليست ترخيصًا في الكفر، بل تهديد ووعيد لمن كفر أن له النار.

ابن أبي حاتم :عبد الرحمن، حافظ مفسر، تُوفي 327 هجرية رحمه الله.

قال عنه الحافظ أبو يعلى الخليلي كان بحرًا في العلوم ومعرفة الرجال، وكان زاهدًا يُعدّ منالأبدال من كلامه: لا يُستطاعُ العِلم براحةِ الجَسد.

أما شهر رمضان الكريم إن الصيام فيه حكمة أن نحس بالفقراء وتطويع النفس

لكن بهده المناسبة اطلب من رئيس الحكومة الدكتور سعد الدين العثماني يشتهد ينضم لنا رحلة بثمن مناسب إلى جزيرة المالديف حتى نحس بالأغنياء ورمضان كريم

هذا الحديث مروي من طرق ضعيفة لا تثبت ، وهذا تفصيلها :

الحديث الأول : عن أبي هريرة رضي الله عنه .

روي عنه من طريق : محمد بن سليمان بن أبي داود ، أخبرنا زهير بن محمد ، عن سهيل بن أبي صالح ، عن أبيه ، عن أبي هريرة مرفوعا ، ولفظه

( اغْزُوا تَغْنَمُوا، وَصُومُوا تَصِحُّوا، وَسَافِرُوا تَسْتَغْنُوا )

Abdo
المعلق(ة)
15 مايو 2019 02:39

والله ياأخي أنت مخطأ وغير عارف بالدين قوله تعالى وعلى الذين يطيقونه بمعنى الذين لايقدرون على الصيام ناس كبار في السن أو مرضى أمراض مزمنة وما شبهة ذالك فتقي الله فالصيام ركن من أركان الإسلام الخمسة

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

8
0
أضف تعليقكx
()
x