2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الجامعي: لهذه الأسباب لا أصوم رمضان وأنزعج من الصلاة في الشارع والآذان

يحل معنا في سلسلة من الدردشات الرمضانية الخاصة على موقع “آشكاين”، مجموعة من الشخصيات الفنية والسياسية والرياضية، لنتعرف عليهم أكثر، دون رسميات، ونعرف كيف يقضون أوقاتهم خلال هذا الشهر والأشياء التي يحبونها فيها وتلك التي لا يحبذونها، بالإضافة إلى موقفهم من بعض الظواهر التي تطفو للسطح كل رمضان.
ضيفنا لهذه الحلقة المحلل السياسي والإعلامي المخضرم خالد الجامعي،
كيف يقضي خالد الجامعي يومه الرمضاني؟
بداية رمضان كريم لجميع المسلمين والمسلمات، فيما يتعلق بي وضعيتي الصحية لا تسمح لي بالصيام، لأنني كنت قد أجريت عملية جراحية لاستئصال ورم سرطاني من الرئة وأعاني مشاكل بالقلب وأتناول أدوية، وبالتالي لا أقوى على الصيام.
وبخصوص يومي فأقضيه كباقي الأيام العادية، حيث استيقظ في السادسة والنصف أو قبل ذلك لأداء صلاة الفجر، وبعدها أمارس ساعة من رياضة المشي، تم أعود لمنزلي وأجلس بالشرفة لأتدفأ من الشمس والاستماع لإذاعة محمد السادس للقرآن، وبعدها أتصفح الانترنت وأتابع الأخبار على التلفاز.
ماهي الأشياء التي لا تعجبك في رمضان؟
شخصيا، أطالب بتوفير فضاءات للمصلين حتى لا يقطعوا الطريق على المارة وإزعاج الساكنة، فأنا أقطن بالقرب من أحد المساجد وأرى كيف يعاني سكان الحي والأحياء المجاورة مما ينتج عن الصلاة بالشوارع والأزقة.
شيء آخر أطالب بإيجاد حل له، وهي مكبرات الصوت التي تنطلق عند الفجر بشكل مرتفع، فهناك مرضى وأطفال صغار وغيرهم يجب أخذهم بعين الاعتبار.
ما هو موقفك ممن يطالبون بالإفطار العلني ودعاة الترمضينة؟
الإفطار العلني لصالح الحريات الشخصية، لكن، احتراما للصائمين، من يريد ممارسة حقه في الأكل فليفعل ذلك في منزله، أما وأن يتعمد الأكل بالشارع العام فهو أمر لا معنى له، فحتى الأجانب غير المسلمين لا يأكلون في الشارع احتراما للصائمين.
أما بخصوص الترمضينة فهي تعني أن الكثيرين لا يصمون بل يجوعون، فلا أعتقد أن الصائم يسب ويشتم ويتشاجر وينعل..، وكلمة الترمضينة إهانة لرمضان، فماذا يعني أنا مرمضن؟ هل هي عالة مرضية؟
أتمنى لك الشفاء والصحة وطول العمر ،ما قلت إلا الحق ،والحق والتزام ومبادئ الرجال هو ما عرفتك عليه ،منذ سنوات البارود ،فأنت نزيه مرتاح الضمير ،ليس عندك من بين ثياب دولابك ،معطفاً ذو وجهين ، أين طينتكم المتشبعة بالوطنية قبل ، الإيديولوجيات المزركشة ،إنه زمان التفاهة .نحياه غصباً عنا ،ولولا أدوية الضغط الدموي والإرهاق وقلة النوم ،لأصبح عنوان سكنانا عبارة عن رخامة نقش عليها هذا قبر المرحوم ،فلان بن فلان بن فلانة .
من أجل جذب القارئ تضعون عنوان لا علاقة له بالمحتوى.
كلام السيد الجامعي منطقي و محترم.
Franchement je croyais pas que Jamii à ce genre de pensée ,comment manger en cachette ,parceque qq1 l’a dit au 7 e siècle prétendant qu’il a été envoyé par dieu ,c rigolo quand qq 1 que je croyais au delà de ces futilités.lui même il se réveille pour aller faire la pri§re de l’aube et critique les haut- parleurs: c pour te faire réveiller aller faire les habitudes de Zardecht .hayad 3lia makayn la mota9afine la walo kolchi bhal bhal
عنوان النص في واد والموضوع في واد آخر .
خالد الجامعي وخا يساري و يؤمن بالحريات الا انه قال ان الافطار العلاني استفزاز للصائم عكس بعض اليساريين لي غرضهم الاستفزاز فقط
هذا رأيك ولا يمكن إلزام الشعب المغربي برأيك المنحرف وعلى القضاء المغربي أن يحقق مع الجامعي الذي يفطر في رمضان وعلى تدوينته كتحريض على التطرف والإنحراف …فإمارة المؤمنين حماية المقدسات والمعتقد للشعب المغربي ومن يتحدى ويعلن جهارا الإفطار هو تجاوز لسلطة إمارة المؤمنين …
أحبه في الله،رجل ذو مواقف يحترم عليها جدا جدا،ولن أنسى علي المرابط و حميد المهداوي الله يفرجها عليه
الحقيقة أن الإعلام مخادع جدا …فعنوانكم فيه أحكام قيمة لا علاقة لها بمنطوق السيد الجامعي …فكلامه منطقي و راق و محترم رغم اختلاف البعض معه …لكن عنوانكم يرميه بما ليس فيه …فلماذا هذه الإثارة و التضليل …أنا من متابعي جريدتكم المحترمة يجب تصحيح العنوان بما يليق بالرجل
احترم هذا الشخص كثيرا.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الله المستعان ان بعض الظن اثم فكرت انه عنده عذر قبل قراءة الموضوع
مالكم على هذا الزربة
العنوان يوحي لأشياء استفزازية. لكن المضمون منطقي وراقي جدا.
علاش هاد العنوان الله اهديكم سي الجامعي ماشي ديال هاد التبرهيش
لو كان الذي يتحدث يساري لانهال عليه السب والقذف من الارض والسماء
الترمضينة تمرض عقلي و نفسي و جسدی خطیر ناجم عن النفق الجمعی الرمضانی و هی ظاهرة واقعیة و تحتاج دراسة علمیة