لماذا وإلى أين ؟

حملة أمنية واسعة بمراكش بسبب المديوري

اغلقت المصالح الأمنية، بتنسيق مع مصالح الدرك الملكي وباقي الفرق المتخصصة، مخارج مراكش وشددت الحراسة على جل العربات والسيارات المشبوهة التي تغادر المدينة في اتجاه الدار البيضاء وأسفي والجديدة وأكادير والصويرة؛ وذلك من أجل الوصول إلى العصابة التي نفذت هجوما على سائق الحارس الشخصي للملك الراحل الحسن الثاني والسطو على سيارة فاخرة.

وقالت يومية “المساء” في عددها الصادر اليوم الاربعاء، ان فرقة أمنية أسند إليها التحقيق في الحادث، استمعت إلى شهود عيان بينهم حارس موقف خاص بالسيارات، وكذا تاجر تدخل لإنقاذ الحارس الشخصي لمحمد المديوري من بين أيدي أفراد العصابة.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

4 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
Rachid samy
المعلق(ة)
29 مايو 2019 17:58

Presque sur, que personne n oserait attaquer

Un personnage droit ,respectueux et d une

Notoriete nationale comme homme correct,

Sauf son entourage de pres ou de loin.

Heureusememt pour sa personne..

ج.المنفلوطي
المعلق(ة)
29 مايو 2019 15:06

افضل وانجع وسيلة للمراقبة الان هي الكامرات ! الكامرات خير من شهود عيان او او…اتمنى ان تكون الكامرات في كل شارع وكل زنقةوفي كل زاوي لكي لاتكون هناك شكوك في البحث والتحقيق ! ويصبح اي مجرم كيف ما كان نوعه في قبضة رجال الامن في وقت قياسي .اطلب من السيد الحموشي ان يكثر من الكامرات و. تعمم في كل مكان من بلدنا الحبيب.و الله المعين.

علي زاوا
المعلق(ة)
29 مايو 2019 13:36

يقول الناس الله ايعاون لي جات فيه الحمد للله لانه لم يصبك مكروه اكيد ان رجالنا في الامن سيقومون بالمهة احسن قيام اليس كذك اسي الحموشي؟

كاره الظلاميين
المعلق(ة)
29 مايو 2019 10:12

حبذا لو تقوم المصالح الأمنية بنفس العمل مع بقية المواطنين…
نحن فعلا في وطن واحد لكن شعبين مختلفين : شعب مقهور وشعب محظوظ

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

4
0
أضف تعليقكx
()
x