2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
“الفتاة العارية” مقتحمة نهائي التشامبيونز ليغ تربح 4 ملايير

اعتبرت صحيفة “ليكيب” الفرنسية المتخصصة أن بطل مباراة نهائي دوري أبطال أوروبا الذي جمع أمس بين ليفيربول وتوتنهام، ليس صلاح ولا ماني ولا غيرهما، بل هو مُقتحمة الملعب في غفلة من الجميع، لأنها هي وصديقها هما أكبر الرابحين.
الموقع الإباحي الذي قامت بإشهاره بالأمس الفتاة التي اقتحمت ملعب نهائي دوري الأبطال، حقق بالأمس، بعد عملية الاقتحام، أرباحا من الإشهار تقدر بـ 3.5 مليون أورو ، أي ما يعادل 4 مليار سنتيم.
وقالت الصحيفة، في مقال اليوم الأحد، صلاح؟ أوريجي؟ كلوب؟ بالنسبة للشبكات الاجتماعية النجم الحقيقي لنهائي دوري أبطال أوروبا هي كينزي ولانسكي، عارضة الأزياء الشقراء الأمريكية التي اقتحمت الملعب بعد حوالي عشرين دقيقة من اللعب.
وكشفت الصحيفة الواسعة الانتشار أن نسبة مشاهدة قناة خاصة أنشأها صديقها ارتفع من 300000 قبل الاقتحام إلى حوالي 2.3 مليون في منتصف يوم الأحد، مضيفة أن القناة خاصة بالمراهقين وتقدم برامج بورنوغرافية وليس على الكوميديا فقط.
وفقًا لأحد وحسب متخصص في التسويف اتصلت به الصحيفة، فقد حققت الفتاة لصديقها ما يعادل 3.9 مليون دولار (3.5 مليون دولار).
وكانت صحيفة “ديلى ميل” البريطانية كشفت أن الفتاة هي عارضة الأزياء الروسية كينزى ولانسكى، ونزلت إلى أرض الملعب للإعلان عن موقع لصديقها على شبكة الإنترنت. وأكدت الصحيفة أن صديق الفتاة هو فيتالى زدوروفيتسكى، ذو الأصول الروسية ومقيم في الولايات المتحدة، وقد سبق له أن اقتحم ملعب نهائى كأس العالم 2014 بين ألمانيا والأرجنتين.
و”فيتالي” هي اسم قناة على موقع “يوتيوب”، يمتلكها فيتالي زدورفيسكي، المعروف على شبكة الإنترنت وموقع اليوتيوب باسم المستخدم: “قناة فيتالي زي دي (VitalyzdTv).
الى صاحب المقال سي جواد عند الصح اخي نفس التعليق أود كتابته لكن سبقتني وكنت بوضع نعم على العلامة الخضراء فاخطات الزر . والإضافة بالجريدة أرادت انت تخدم الموقع بالمجان وتملء الصحيفة بالدنوب في هذا الشهر الفضيل
نهاية هذا المقال يعبر بشكل واضح عن الهدف الاسمى من نشر هذا الخبر الذى يتنافى مع قيمنا الدينية ، والجذير بالذكر انكم ساهمتم في اشهار هذا الموقع البورنوغرافي. لا سيما في هذه الايام المباركة. خلاصة، اتقوا الله اخواني ، نعم اخبرونا ولا داعي من ذكر الموقع.
و انتم بنشركم هذا الخبر تقومون بالإشهار لهذا الموقع البورنوغرافي في المغرب و في العشر الأواخر لشهر رمضان… و بلا ما تخلصو…باز…