2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الرميد يعلق على العفو الملكي عن معتقلي الريف وجرادة

علق مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، على العفو الملكي عن 107 معتقلين من معتقلي حراك الريف وجرادة، بمناسبة عيد الفطر، قائلا: “إنها الحكمة المغربية التي تعبر عن نفسها بين الفينة والأخرى في الأوقات المناسبة، وزاد: “هكذا وفي جميع القضايا ذات الطبيعة السياسية أو تلك التي ترتبط بالتوترات الاجتماعية ، تقضي المحاكم بما تقضي به، وما أن تستجمع بعض الشروط حتى يستجيب جلالة الملك بالقرار الملائم”.
واضاف الرميد، في تدوينة له على صفحته بشبكة التواصل الاجتماعي “فايسبوك”: “لاحظنا ذلك مع المعتقلين في قضايا الإرهاب من خلال برنامج “مصالحة” ، والذي يقوم على آلية الحوار لإقناع المعنيين بتبني المنهج السلمي في التعامل مع المجتمع ، وكلما أعلنت فئة عن انسجامها مع الأهداف المقررة في البرنامج إلا وحظيت بالعفو”.
وتابع المسؤول الحكومي: “كذلك ملف الحسيمة بدأ كبيرا وها هو يعالج على مراحل ،حيث تم العفو في السنة الماضية على العشرات إضافة الى أمثالهم الذين استفادوا من العفو بمناسبة العيد ، وأملي أن يعي الجميع أهمية تهييى الظروف المناسبة ليتحقق العفو الملكي في القريب العاجل على الجميع إن شاء الله ويشمل الزعماء”.
أما بالنسبة لمعتقلي ملف جرادة، يقول المريد، “فقد أسدل عنه الستار في وقت وجيز، فالأحداث لم تكن على درجة كبيرة من الخطورة ، لذلك لم يتطلب العفو عن المعنيين الكثير من الوقت. إنها طريقة مغربية راشدة ومفيدة في التعاطي مع كل الأحداث الصعبة لتخليص البلاد من بعض المشاكل المفتعلة، ونأمل أن تستمر إلى غاية طيها جميعا”
السياسة والسيادة الوطنية لا يلتقيان في تصريح الرميد .من خرب وتواصل مع الخارج وتسبب في تخريب ممتلكات المواطنين وقتلهم لتحقيق رغبة الخارج لتمزيق وحدة المجتمع المغربي لا يمكن ان يخضع …… ضد السيادة الوطنية
Aالم يستحي من نفسه و من تعليقه و تصريحه !!!!!؟؟؟؟؟. فإذا كان يعتبر العفو بمثابة الحكمة عند الملك ، فماذا يمكن أن يقول على نفسه وعلى اعتقالهم حيث كان وزير العدل !!!!! أليس بالظلم و الظالم !!!!! لهذا اصبح عقوق الإنسان
ترى ما هي المشاكل المفتعلة ، حراك الريف ، لم يفتعلو شيء ، هي مطالب إجتماعية محظة ولم تكن سياسية في إعتقادي