2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
هزيمة ثانية للمنتخب بثلاثية في ودية زامبيا
مرة أخرى يتلقى المنتخب المغربي هزيمة ثانية أمام منتخب زامبيا، بثلاثة أهدف لهدفين، بعد انهزامه في المباراة الأولى أمام غامبيا لهدف نظيف.
ليدخل الشك نفوس الجمهور. ليس فقط بعد النتيجين بل للتشكيلة التي تغير فيها أكثر من مركز وأيضا للمردود الضعيف الذي أظهره أكثر من لاعب.
وتلقى المنتخب الوطني أسرع هدف في شباكه، في المباراة الودية الثانية بمدينة مراكش.قبل أن يتعادل ثم يتأخر بهدف ثان قبل نهاية الشوط الثاني.
الشوط الثاني شهد تغيرا كبيرا في التشكيلة حيث لعب أكثر من لاعب في غير مركزه. وقد تميز اللقاء بإطلاق صافرات الاستهجان كلما وصلت الكرة فيصل فجر. ورغم السيطرة الا أن الفعالية غابت رغم اعتماد التشكيلة الرسمية المعتادة.
الهدف الاول لزامبيا سجل في حدود الثانية 50 لانطلاق المباراة، بعد هجوم مباغت وجد فيه اللاعب الزامبي فراغا كبيرا في خط الدفاع.
الهدف يعتبر الأسرع الذي يتلقاه المنتخب في تاريخ المباريات التي أجراها، سواء الودية أو الرسمية.
وكان المنتخب انهزم في أولى مبارياته الودية قبل أيام، أمام منتخب غامبيا بهدف نظيف في نفس الملعب، قبل شد الرحال إلى مصر من مطار مراكش المنارة. وستكون أولى مبارياته ضمن التصفيات أمام ناميبيا.
تشكيلة “أسود الأطلس” للقاء الودي اليوم غاب عنها مروان داكوستا، اللاعب الذي تعرض للإصابة في لقاء سابق ودي أمام غامبيا.
ودخل المنتخب المباراة التي تجرى حاليا بالتشكيلة التالية:
ياسين بونو / نبيل درار / مهدي بنعطية/ رومان سايس / أشرف حكيمي / يونس بلهندة / كريم الأحمدي / نور الدين أمرابط /حكيم زياش/ سفيان بوفال /ويوسف النصيري.
مفرقة ما والو هير فقصة
مقابلة بدون روح الدفاع غير موجود من يقال عنه عميد المنتخب هو سبب الهزيمة كارثة بكل المقاييس، اما التغييرات فكلها خاطئة إلا دخول أبو ربيعة مكان بنعطية، بصوفة ليست له القدرة على جري وتنفس، درار كان ألاعب ١٢ لزامبيا
النجم وكالعادة هو زياش ، مرابط كان الكلعادة في المستوى، بوفال لم تنقصه إلا مراوغة الجمهور كان يجب تغييره بالادريسي