2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
مواجهات طلابية عنيفة وحجز أسلحة بيضاء بالقنيطرة (صور وفيديو)

تمكن طلبة جامعة ابن طفيل، القاطنين بالحي الجامعي الساكنية، من حجز أسلحة بيضاء كانت في حوزة مجموعة من الطلبة المنتسبين لما يسمى بفصيل البرنامج المرحلي 96، كانت تعتزم استعمالها في القيام بأعمال عنف داخل الحرم الجامعي.
ووفقا لإفادة مصدر طلابي لـ”آشكاين”، فإن الحي الجامعي القنيطرة شهد إنزالا غير مسبوق لأزيد من 30 عنصرا قادمة من مدن مختلفة (فاس /تازة/ مكناس)، تنتمي لفصيل البرنامج المرحلي 96، مدججة بمختلف الأسلحة البيضاء”، مضيفا انها “أقدمت على اقتحام الحي الجامعي عنوة واحتلال ساحته، قبل أن تبدأ في انتهاج أسلوب التهديد والوعيد استعدادا لتنفيذ أعمال العنف التي سبق وأن وعدت به على امتداد أزيد من شهر عبر العديد من الصفحات والحسابات الفيسبوكية”.
وأضاف المصدر الطلابي، أن عددا كبيرا من طلبة جامعة إبن طفيل، القاطنين بالحي الجامعي الساكنية، سارعوا إلى محاصرة هذه المجموعة المدججة بالأسلحة، وتمكنوا من إنتزاع الأسلحة من بعضهم، فيما عمد عدد من أفراد البرنامج المرحلي 96 إلى اقتحام جناح الإناث الأمر الذي خلق الرعب في صفوف الطالبات، بحيث وصل الأمر ببعضهم إلى اقتحام غرفهن واستعمالهن كدروع بشرية، فيما استطاعت أخريات الهروب إلى خارج الحي الجامعي.
وأكد المصدر أن هذه المناوشات نتج عنها سقوط أزيد من 12 حالة إغماء في صفوف الطالبات وإصابات عديدة لم تكن بليغة في صفوف الطلبة، مشيرا إلى أنه تم “تكسير العديد من المعدات (أبواب غرف الطالبات، أعمدة إنارة..) وممتلكات الطلبة والطالبات”، مردفا أن المطاردات استمرت لما يقارب 45 دقيقة، لتنتهي بمحاصرة 18 من طلبة البرنامج المرحلي وتجريدهم من أسلحتهم، وبعد ذلك تم طردهم في مسيرة إحتجاجية خارج الحي الجامعي”.
وعبر المصدر الطلابي عن استنكاره لهذه “الأفعال الإجرامية الشنيعة وغير المسبوقة من داخل جامعة إبن طفيل، مطالبا إدارة الحي الجامعي، بعدم تحميل الطالبات دفع أي تعويض عن الأضرار التي خلفتها العناصر التي اقتحمت جناح الإناث والتي تم تقييمها من طرف لجنة أوطامية بحضور الطلبة.
كانت بداية العنف الجامعي في الثمانينات حيت كان يمارسه الاوكس ضد كل الاصوات الاوطامية و القاعدية ثم بعده كانت انزالات القوى الظلامية فهي بدورها دخلت بلغة الحديد و النار و شعار اسلم تسلم ف اغتالت الشهيدين بوملي. و بنعيسى لكن الاسوء حاليا هو القوى الظلامية تتجلبب في اليسار 96 لتمارس العنف الرجعي ضد كل الاصوات الاوطامية (مناضلي سايس رفاق الشرارة ، محاولة جر موقع مرتيل للعنف ،الاعتداء و محاولة اغتيال علاء بقنيطرة ، ثم انزال عسكري بالحي الجامعي بغية اجتثاث القاعديين التقدميين (و يبقى حلم ) .
لكن ما يجب ان نعلمه جيدا هو كون العنف الرجعي من داخل الجامعة لا يكرس سوى سياسة الحظر العملي على اوطم اذ ان هذه القوى سوءا بوعي منها او بدون وعي فهي تسدي النظام السياسي القائم خدمة كبيرة ف حظر نضالات الحركة الطلابية .
الاعلام والبوليس يردون صحق صوت الطالب هذه هي البداية ليست في القنيطرة وفقط اوفاس او وجدة او ناظور كل هذه المشاكل هي دريعة من أجل بولسة الجامعة في الافق القريب المدكرة صدرت اذن جاءات مرحلة صحق الاصوات الحرة كلها
مفهمتش 30 عنصر من الطلبة المرحلين،مدججين بالأسلحة البيضاء،وتمكنو الطلبة باش يحدولهم تلك الأسلحة؟؟؟؟؟؟واش بهاذ سهولة؟؟
ماعلاقة كل هذا بالقانون الذي طرحه أمزازي وسيناقش في البرلمان والخاص بالعقوبات التي ستطال الطلبة،ومنع الحلقيات ااجامعية،و ماعلاقة كل هذا بحظر النهج الديمقراطي….هناك حلقة مفقودة…!!!
والبوليس فين ؟؟
غريب… جاو من مدن بعيدة ودخلو الحرم الجامعي ووقعت مواجهات ومشاو بحالهم والبوليس فين