لماذا وإلى أين ؟

كيف تنقذ حمالة الصدر هذه حياة الفتيات؟

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

1 تعليق
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
يونس العمراني
المعلق(ة)
23 يونيو 2019 15:20

تحديد مرحلة سرطان الثدي
بمجرد أن يشخص طبيبك إصابتكِ بسرطان الثدي، فإنه يعمل على تحديد مدى (مرحلة) الإصابة بالسرطان. تساعدكِ مرحلة السرطان في تحديد توقعات سير المرض والخيارات العلاجية الأفضل لكِ.

قد لا تتوفر معلومات كاملة عن مرحلة السرطان لديكِ حتى تخضعين لجراحة سرطان الثدي.

قد تتضمن الاختبارات والإجراءات المُستخدمة لتحديد مرحلة سرطان الثدي ما يلي:

اختبارات الدم، مثل صورة دم كاملة
تصوير شعاعي للثدي الآخر للبحث عن علامات السرطان
تصوير الثدي بالرنين المغناطيسي
فحص العظام
فحص التصوير المقطعي المحوسب (CT)
التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET)
لن تحتج جميع السيدات إلى إجراء هذه الاختبارات والإجراءات. يحدد طبيبك المعالج الاختبارات الملائمة وفقًا لظروفك الخاصة واضعًا في الاعتبار وجود أعراض جديدة قد تعانين منها.

تتراوح مراحل سرطان الثدي من 0 إلى المرحلة الرابعة، حيث تشير المرحلة 0 إلى السرطان غير الغزوي أو انحصاره في القنوات الناقلة لللبن. تشير المرحلة الرابعة من سرطان الثدي، وتسمى أيضًا سرطان الثدي النقيلي، إلى انتشار السرطان إلى أماكن أخرى بالجسم.

تتضمن الإجراءات المستخدمة لعلاج سرطان الثدي:

إزالة سرطان الثدي (استئصال الورم). خلال استئصال الورم، والذي قد يُشار إليه باسم جراحة الثدي المحافظة أو الاستئصال الموضعي الواسع، يزيل الجراح الورم وجزءًا طفيفًا من الأنسجة السليمة المحيطة بالورم.

قد يُوصى بالخضوع لجراحة استئصال الورم لإزالة الأورام الصغيرة. قد يخضع بعض الأشخاص المصابين بأورام أكبر للعلاج الكيميائي قبل الجراحة لتقليص حجم الورم، وتحقيق الإزالة التامة عن طريق إجراء عملية استئصال الورم.

إزالة الثدي بأكمله (استئصال الثدي). إن جراحة استئصال الثدي هي عملية لإزالة نسيج الثدي كله. تُزيل معظم إجراءات استئصال الثدي جميع أنسجة الثدي، وهي الفُصيصات، والقنوات، والأنسجة الدهنية، وبعض الجلد، بما في ذلك الحلمة والهالة (إجراء استئصال الثدي البسيط أو الكلي).

قد تكون التقنيات الجراحية الأحدث خيارًا في حالات محددة لتحسين مظهر الثدي. إن عمليات استئصال الثدي مع الاستبقاء على الجلد والحلمة عمليات شائعة لسرطان الثدي على نحو متزايد.

إزالة عدد محدود من العقد اللمفاوية (خزعة العقدة الخافرة). سيناقش الجراح معكِ دور إزالة العقد اللمفاوية، التي تتلقى أولاً التصريف اللمفاوي من الورم، لتحديد إذا ما كان السرطان قد انتشر إلى العقد اللمفاوية أم لا.

وإذا لم يُعثر على سرطان في تلك العقد اللمفاوية، تكون احتمالية العثور على سرطان في أي من العقد اللمفاوية المتبقية ضعيفة وعندئذٍ لا يلزم إزالة العقد الأخرى.

إزالة العديد من العقد اللمفاوية (استئصال العقد اللمفاوية الإبطية بالتسليخ). سيناقش معكِ الجراح دور إزالة المزيد من العقد اللمفاوية في الإبط إذا تم العثور على سرطان في العقد اللمفاوية الخافرة.
استئصال كلا الثديين. قد تختار بعض النساء المصابات بسرطان الثدي في أحد الثديين أن يتم استئصال الثدي الآخر (السليم) (استئصال الثدي الوقائي للجانب الآخر) إذا كانت نسبة خطر الإصابة بالسرطان ترتفع لديهن في الثدي الآخر بسبب وراثي أو تاريخ عائلي قوي.

معظم النساء لا يُصبن أبدًا بسرطان الثدي في أحد الثديين إذا كن قد أصبن بسرطان في الثدي الآخر. ناقشي مع طبيبكِ خطر الإصابة بسرطان الثدي، بالإضافة إلى فوائد هذا الإجراء ومخاطره.

تعتمد مضاعفات جراحة سرطان الثدي على الإجراءات التي تختارينها. تنطوي جراحة سرطان الثدي على مخاطر الألم والنزف والإصابة بعدوى وتورم الذراع (الوذمة اللمفية).

قد تختارين إعادة بناء الثدي بعد الجراحة. ناقشي مع الجراح خياراتِكِ وتفضيلاتِكِ.

فكري في استشارة جراح التجميل قبل جراحة سرطان الثدي. وقد تشمل الخيارات المتاحة لكِ إعادة البناء عن طريق زراعة الثدي (بالسيليكون أو الماء) أو إعادة البناء باستخدام أنسجة من جسمكِ. ويمكن تنفيذ هذه الإجراءات خلال استئصال الثدي أو في وقت لاحق.

العلاج الإشعاعي
يستخدم العلاج الإشعاعي حزمًا قوية جدًا من الطاقة، مثل الأشعة السينية والبروتونات، لقتل الخلايا السرطانية. وعادةً ما يتم العلاج الإشعاعي باستخدام جهاز كبير يوجه حزمًا من الطاقة نحو الجسم (الإشعاع الخارجي). ولكن يمكن إجراء الإشعاع أيضًا عن طريق وضع مادة مشعة داخل الجسم (المعالجة الكثيبة).

يُستخدم الإشعاع الخارجي عادةً بعد استئصال ورم سرطان الثدي في مراحله المبكرة. وقد يوصي الأطباء أيضًا بالعلاج الإشعاعي لجدار الصدر بعد استئصال الثدي إذا كان سرطان الثدي كبيرًا أو إذا كان السرطان قد انتشر إلى العقد اللمفاوية.

وتشمل الآثار الجانبية للعلاج الإشعاعي التعب والطفح الجلدي الأحمر الذي يُشبه الحروق في موضع توجيه الإشعاع. قد تظهر أنسجة الثدي أيضًا متورمة أو أكثر صلابة. في حالات نادرة، قد تحدث مشاكل أكثر خطورة، مثل إلحاق ضررٍ بالقلب أو الرئتين، أو ظهور السرطانات مرة ثانية في المنطقة التي تم علاجها وذلك في حالات نادرة جدًا.

العلاج الكيميائي
يستخدم العلاج الكيميائي الأدوية ليدمر خلايا السرطان. إذا كنت تواجه خطرًا كبيرًا لمعاودة مرض السرطان أو انتشاره في أجزاء أخرى بجسمك، فقد يوصي طبيبك بالعلاج الكيميائي لتقليل فرصة تكرار الإصابة بمرض السرطان. ويُعرف بالعلاج الكيميائي المساعد.

أحيانًا يتم العلاج الكيميائي قبل الجراحة في السيدات المصابات بأورام أكبر بالثدي. الهدف هو تقليل حجم الورم إلى الحجم الذي يجعل إزالته أسهل بواسطة الجراحة.

يتم استخدام العلاج الكيميائي أيضًا مع النساء المصابات بسرطان انتشر بالفعل في أماكن أخرى بالجسم. ربما يوصى باستخدام العلاج الكيميائي لمحاولة السيطرة على السرطان وتقليل الأعراض التي يسببها.

تتوقف التأثيرات الجانبية للعلاج الكيميائي على العقاقير التي تتناولها. وتتضمن التأثيرات الجانبية الشائعة سقوط الشعر، والغثيان، والقيء، والشعور بالإرهاق وزيادة خطر حدوث عدوى. قد تتضمن التأثيرات الجانبية النادرة انقطاع الطمث المبكر، والعقم (إذا كان سابقًا للإياس)، وحدوث ضرر بالقلب والكلى، وتلف الأعصاب، ونادرًا ما يحدث إصابة بسرطان خلايا الدم.

العلاج بالهرمونات
العلاج الهرموني — ربما تسميته بعلاج حجب الهرمونات أنسب — غالبًا ما يستخدم لعلاج سرطانات الثدي الحساسة تجاه الهرمونات. يشير الأطباء أحيانًا إلى أمراض السرطان هذه كأمراض سرطانية إيجابية لمستقبلات هرمون الإستروجين (إيجابي للإستروجين (ER)) وإيجابية لمستقبلات هرمون البروجسترون (إيجابي للبروجسترون (PR)).

يمكن استخدام العلاج الهرموني قبل الجراحة أو بعدها وعلاجات أخرى لتقليل فرص معاودة الإصابة بالسرطان. إذ انتشر السرطان بالفعل، فقد يقلصه العلاج الهرموني أو يسيطر عليه.

وتتضمن العلاجات التي يمكن استخدامها في العلاج الهرموني ما يلي:

الأدوية التي تحجب الهرمونات من الالتصاق بالخلايا السرطانية. تعمل أدوية معدل مستقبلات هرمون الإستروجين الانتقائية (SERM) من خلال حجب هرمون الإستروجين من الالتصاق بمستقبلات الإستروجين في الخلايا السرطانية، مما يبطئ نمو الأورام ويقتل خلايا الورم.

تتضمن معدلات مستقبلات هرمون الإستروجين الانتقائية تاموكسيفين ورالوكسيفين (Evista) وتوريميفين (Fareston).

تتضمن آثارها الجانبية المحتملة الهبات الساخنة والعرق ليلاً وجفاف المهبل. وتتضمن المخاطر الأكثر خطورة: التجلطات الدموية والسكتة الدماغية وسرطان الرحم وإعتام عدسة العين.

الأدوية التي توقف الجسم عن إنتاج الإستروجين بعد انقطاع الحيض. تحجب هذه الأدوية، المسماة بمثبطات الأروماتاز، عمل الإنزيم الذي يحول هرمون الأندروجين في الجسم إلى إستروجين. هذه الأدوية فعالة فقط مع النساء ممن هم في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث.

تتضمن مثبطات الأروماتاز أناستروزول (Arimidex) وليتروزول (Femara) وإكسيميستان (Aromasin).

وتتضمن آثارها الجانبية هبات ساخنة وعرقًا ليلاً وجفافًا مهبليًا وألمًا بالمفاصل والعضلات، وكذلك ارتفاع خطر الإصابة بترقق العظام (تخلخل العظام).

دواء يستهدف مستقبلات الإستروجين ليدمرها. يحجب فولفيسترانت (Faslodex) الدوائي مستقبلات الإستروجين في خلايا السرطان ويرسل إشارات إلى الخلية بتدمير المستقبلات. يُستخدم فولفيسترانت مع النساء ممن هن في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث. وتتضمن آثاره الجانبية التي قد تحدث هبات ساخنة وألمًا بالمفاصل.
الجراحة أو الأدوية لوقف إنتاج الهرمونات في المبايض. في مرحلة ما قبل انقطاع الطمث عند النساء، يمكن أن تكون الجراحة التي تُجرى لإزالة المبايض أو الأدوية التي تعمل على وقف المبيضين عن إنتاج الإستروجين علاجًا هرمونيًا فعالاً.
العقاقير الموجهة
تهاجم العلاجات الموجهة تشوهات محددة داخل الخلايا السرطانية. وتشمل الأدوية الموجهة لعلاج سرطان الثدي ما يلي:

ترازتوزوماب (Herceptin). بعض سرطانات الثدي تنتج كميات مفرطة من البروتين الذي يطلق عليه المستقبِل 2 لعامل نمو البشرة البشري (HER2)؛ مما يساعد الخلايا السرطانية في الثدي على أن تنمو وتظل على قيد الحياة. إذا كان سرطان الثدي ينتج الكثير من مستقبل HER2، فقد يساعد ترازتوزوماب على منع هذا البروتين وموت الخلايا السرطانية. وقد تشمل آثاره الجانبية الصداع والإسهال ومشاكل القلب.
بيرتوزوماب (Perjeta). يستهدف بيرتوزوماب مستقبل HER2، وقد تمت الموافقة على استخدامه في علاج سرطان الثدي النقيلي بالاقتران مع ترازتوزوماب والعلاج الكيميائي. ويقتصر هذا المزيج من العلاجات على النساء اللاتي لم يتلقين بعد علاجات دوائية أخرى لعلاج السرطان. قد تشمل الآثار الجانبية للبيرتوزوماب الإسهال وفقدان الشعر ومشاكل في القلب.
آدو ترازتوزوماب (Kadcyla). يجمع هذا الدواء بين ترازتوزوماب وأحد العقاقير القاتلة للخلايا. عندما يدخل الدواء المركب إلى الجسم، يساعد ترازتوزوماب في العثور على الخلايا السرطانية لأنه ينجذب إلى مستقبل HER2. ثم يُطلق العقار القاتل للخلايا في الخلايا السرطانية. قد يكون آدو ترازتوزوماب خيارًا للنساء المصابات بسرطان الثدي النقيلي الذين جربوا بالفعل ترازتوزوماب والعلاج الكيميائي.
لاباتينيب (Tykerb). يستهدف لاباتينيب مستقبل HER2، وقد تمت الموافقة على استخدامه في علاج سرطان الثدي المتطور أو النقيلي. يمكن استخدام عقار لاباتينيب بالاقتران مع العلاج الكيميائي أو العلاج الهرموني. وتشمل آثاره الجانبية المحتملة الإسهال، وألم في اليدين والقدمين، والغثيان، ومشاكل في القلب.
بالبوسيكليب (Ibrance). يستخدم عقار بالبوسيكليب بالاقتران مع مثبطات الأروماتاز في النساء المصابات بحالات متقدمة من سرطان الثدي من النوع الإيجابي للمستقبلات الهرمونية. وقد تشمل آثاره الجانبية زيادة خطر الإصابة بالأمراض والتعب والغثيان.
إيفيروليموس (Afinitor). يستهدف إيفيروليموس مسارًا يلعب دورًا في نمو الخلايا السرطانية. ويُستخدم بالاقتران مع إكسيميستان في النساء المصابات بسرطان الثدي المتطور. وقد تشمل آثاره الجانبية تقرحات الفم وزيادة خطر الإصابة بالأمراض والطفح الجلدي ومشاكل في الرئة.
الرعاية الداعمة (التلطيفية)
الرعاية التلطيفية هي الرعاية الطبية المتخصصة التي تركز على توفير تخفيف الألم والأعراض الأخرى لمرض خطير. یعمل أخصائيو الرعایة التلطيفية معك ومع عائلتك وأطبائك الآخرین لتقدیم مستوى إضافي من الدعم لتکملة رعایتك المستمرة. يمكن استخدام الرعاية التلطيفية عند الخضوع لعلاجات عنيفة أخرى، مثل الجراحة أو العلاج الكيميائي أو العلاج الإشعاعي.

عندما يتم استخدام الرعاية التلطيفية جنبًا إلى جنب مع جميع العلاجات المناسبة الأخرى، قد يشعر الأشخاص المصابون بالسرطان بتحسن ويعيشون لفترة أطول.

يتم توفير الرعاية التلطيفية من قبل فريق من الأطباء والممرضين وغيرهم من المهنيين المدربين تدريبًا خاصًا. وتهدف فرق الرعاية التلطيفية إلى تحسين نوعية الحياة للأشخاص المصابين بالسرطان وأسرهم. يُقدم هذا النوع من الرعاية جنبًا إلى جنب مع المعالجة الشافية أو غيرها من العلاجات التي قد تتلقاها.

التحضير من أجل موعدك الطبي
التشاور مع فريق الرعاية الصحية الخاص بك
قد تحدد للنساء المصابات بسرطان الثدي مواعيد لزيارة أطباء الرعاية الأولية وكذلك العديد من الأطباء الآخرين وأخصائيي الرعاية الصحية الآخرين، بما في ذلك:

أخصائيو صحة الثدي
جراحو الثدي
أطباء متخصصون في الاختبارات التشخيصية، مثل التصوير الإشعاعي للثدي (أخصائيو الأشعة)
أطباء متخصصون في علاج السرطان (أطباء الأورام)
أطباء لعلاج الأورام بالإشعاع (أخصائيو علاج الأورام بالإشعاع)
استشاريو الوراثيات
جراحو التجميل
الأمور التي يمكنك إجراؤها للاستعداد
دوِّن أي أعراض تعانيها، بما في ذلك أي أعراض قد لا تبدو ذات صلة بالسبب الذي حددت من أجله الموعد.
دوِّن المعلومات الشخصية الرئيسية، بما في ذلك أي ضغوط كبيرة أو أي تغييرات طرأت مؤخرًا على حياتك.
دوِّن تاريخك العائلي لمرض السرطان. تذكر إذا ما كان أي من أفراد العائلة مصابًا بمرض السرطان، بما في ذلك مدى الصلة التي تجمعك بكل فرد ونوع السرطان وسن التشخيص وإذا ما كان هناك ناجون من المرض.
أعد قائمة بجميع الأدوية أو الفيتامينات أو المكملات الغذائية التي تتناولها.
احتفظ بجميع السجلات التي تتعلق بتشخيص السرطان وعلاجه. نظّم سجلاتك في غلاف أو مجلد يمكنك أخذه معك للمواعيد.
يمكنك التفكير في اصطحاب أحد أفراد الأسرة أو صديق لك. في بعض الأحيان يكون من الصعب فهم كل المعلومات المقدمة خلال الموعد. قد يتذكر الشخص الذي يرافقك شيئاً قد فاتك أو نسيته.
دوِّن أسئلتك لطرحها على الطبيب.
الأسئلة التي ستطرحها على طبيبك
وقتك مع طبيبك محدود؛ لذلك فإن إعداد قائمة من الأسئلة سوف يساعد على تحقيق الاستفادة القصوى من وقتكما معًا. رتب أسئلتك من الأكثر أهمية إلى الأقل أهمية لتكون مستعدًا في حالة نفاد الوقت. بالنسبة لسرطان الثدي، تتضمن بعض الأسئلة التي يجب طرحها على طبيبك ما يلي:

ما نوع سرطان الثدي الذي أعانيه؟
ما مرحلة السرطان المصاب بها؟
هل يمكن أن تفسر لي تقريري الطبي المرضي؟ هل يمكنني الحصول على نسخة من سجلاتي؟
هل أحتاج إلى الخضوع لمزيد من الاختبارات؟
ما خيارات العلاج المتاحة لي؟
ما مزايا كل علاج توصي به؟
ما الآثار الجانبية لكل خيار علاجي؟
هل يسبب العلاج انقطاع الطمث؟
كيف سيؤثر كل علاج على حياتي اليومية؟ هل بإمكاني الاستمرار في العمل؟
هل هناك علاج واحد توصي به عن العلاجات الأخرى؟
كيف تعرف أن هذه العلاجات ستكون مفيدة لحالتي؟
ما الذي تنصح به لأحد الأصدقاء أو أفراد الأسرة بخصوص حالتي؟
كم أحتاج من الوقت لاتخاذ قرار بشأن علاج السرطان؟
ماذا يحدث إذا كنت لا أريد علاج السرطان؟
ما تكلفة علاج السرطان؟
هل تغطي خطة التأمين الخاصة بي الاختبارات والعلاج الذي توصي به؟
هل يتوجب علي أن أطلب رأيًّا آخر؟ هل سيغطي تأميني هذا؟
هل هناك أي منشورات أو مواد مطبوعة أخرى يمكنني أخذها معي؟ ما المواقع الإلكترونية أو الكتب التي تنصح بها؟
هل هناك أي تجارب سريرية أو علاجات جديدة يجب أن آخذها في اعتباري؟
بالإضافة إلى الأسئلة التي قد أعددتها لطرحها على طبيبك، لا تتردد في طرح أسئلة إضافية قد تراودك أثناء موعد زيارتك.

ما الذي تتوقعه من طبيبك
من المرجح أن يطرح عليك طبيبك عددًا من الأسئلة. إن الاستعداد للإجابة على أسئلة الأطباء قد يتيح لك وقتًا لاحقًا لتغطية النقاط الأخرى التي تحتاج إلى مناقشتها. قد يسأل طبيبك الأسئلة التالية:

متى أول مرة بدأت تعاني فيها الأعراض؟
هل أعراضك مستمرة أم عرضية؟
ما مدى شدة الأعراض؟
ما الذي قد يحسن من أعراضك، إذا وُجد؟
ما الذي يجعل أعراضك تزداد سوءًا، إذا وُجد

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x