لماذا وإلى أين ؟

عصيد: مشكلتنا مع الدّعاة والفقهاء

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

1 تعليق
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
أيوب
المعلق(ة)
25 يونيو 2019 12:00

يريدون الجمع بين الدين و الدولة يا استاذ عصيد هل الدين في زكن و الدولة في ركن اخر من اين جئت بهذا الكلام نعم صحيح ان ظهر بعض رجال الدين استغلاليون و يريدون الدنيا فهل هذا مشكلة الدين أم مشكلتهم هم فهناك فرق كبير و هل نلوم الدين على سوء أعمالهم . لا و الف لا . و هل الدين لا يتدخل في أمور الدولة فماهي مهمة الدين اذن هل نجعله في زاوية ضييقة اذن أنت جاهل و من قال لك أن الدين ليس فيه محاسبة و أنت تقرأ ” كلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيته ” من قال لك أن الدين احتكار و أنت تقرأ ” و شاورهم في الامر ” أم أنك تقرأ ما تريد و ما يلبي رغباتك فقط أما ما يخالف هواك فتعرض عنه جاء في الحديث النبوي ” كانت بنوا اسرائيل تسوسهم الانبياء ” تسوسهم جاءت من السياسة اي أن الانبياء يتكلفون بأمور السياسة و يتحملونها فهل كان رسول الله صلى الله عليه و سلم رجل دين فقط أم أنه سعى لبناء دولة عظيمة اساسها الايمان و التقوى مالك كيف تحكم ألم يكن صلى الله عليه و سلم يستقبل الوفود و ينظم أمور الدولة و يذهب الى السوق للمراقبة و الحسبة ؟ ألم يحرم الاسلام الغش و الربا و الاحتكار ؟ و أنت لماذا تتدخل في أمور المسلمين و تتدخل في أمور اللباس خاصة الحجاب أم أنه حلال عليك حرام علينا حرام علينا أن ندافع عن ديننا و حلال عليك أن تتهم و تعارض أي منطق تتحدث به قال تعالى ” قال تعالى: أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ {الأعراف: 54}. لماذا شرع الله الشرائع و حدد الحدود هل لتبقى في زاوية ضييقة أم لتطبق و يعمل بها في مناحي الحياة عجيب و الله منطقكم ترمون الناس بما تتصفون به فماذا ستفعل مثلا لو أخذت أنت الحكم ؟ عصيد اتق الله سبحانه فقد بلغ بك الشيب مبلغه و أنت مقبل على القبر و ظلمته و ضمته فاتق الله مولاك و تب اليه فيما تبقى من ايامك يغفر لك ما قد سلف و الله لن ينفعك أحد لا رشيد حمامي و لا من ترتمي بين أحضانه لتحقق أهدافه فكلكم راحلون و كلكم محاسبون و الله ولينا ووليكم وهو يتولانا فنعم الموى و نعم النصير و السلام عليكم

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x