لماذا وإلى أين ؟

من تكون الحسناء التي رافقت بوريطة في المفاوضات مع الشريك الأوروبي؟

أثارت صورة لإحدى مرافقات وزير الخارجية والتعاون، ناصر بوريطة، خلال لقاء له ببروكسيل مع مسؤولين أوروبيين تساؤلات حول من تكون تلك الفتاة التي وصفها نشطاء بـ”الحسناء”.

كما تساءل عدد من رواد منصات التواصل الاجتماعي في تعليقات لهم أرفقت بالصورة التي تمت مشاركتها على نطاق واسع، (تساءلوا) عن الصفة التي حضرت بها تلك الفتاة لهذا الاجتماع، وسبب التقاطها لصور شخصية مع مسؤولين أوروبيين، خاصة في مثل هذه الاجتماعات.

وفي وقت قال عدد من النشطاء إن تلك الفتاة لا صفة لها، وهي مجرد متدربة ترافق بوريطة في سفرياته، أكد آخرون أن الفتاة هي موظفة بوزارة الخارجية مكلفة بملف الاتحاد الأوربي.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
مثقف مقهور
المعلق(ة)
7 مارس 2018 09:30

إنها بنت أحدهم يتم إعدادها و تدريبها على التملق و الانتهازية الوصولية بينما لك انت الله أيها المواطن

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x