2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
بعد الإقصاء.. رونار يتحدث عن مغادرته المنتخب ويُحمل نفسه المسؤولية

حمّل هيرفي رونار نفسه مسؤولية الإقصاء المخيب على يد البنين، اليوم الجمعة، لنفسه رافضا أن يكون أي أداء اللاعبين هو الذي أدى إلى الخروج المبكر من دور الثمن.
وقال رينارد في تصريحات صحفية بعد المباراة، إنه مرتبط بعقد مع منتخب المغرب حتى عام 2021، وبالتالي فهو يحترم هذا التعاقد، مستدركا: “لا أفكر في مستقبلي مع الفريق كل ما أعمله أنني سأعود للفندق وسأسافر للمغرب بعدها وسنضع النقاط فوق الحروف حول البقاء من عدمه”.
وتابع: “أشعر بالخجل بلا شك أمام الجمهور المغربي، وأشكرهم على دعمهم وأتمنى التوفيق في المستقبل وعلينا ألا نبكي فقد خرجنا بضربات الترجيح ولم يحالفنا الحظ”.
وقد سيطر الحزن على غرفة ملابس المغرب، حيث خرج اللاعبون من الملعب في حالة صمت. ودخل النجم حكيم زياش، في نوبة بكاء، بعدما أهدر ركلة جزاء في الوقت المحتسب بدلا من الضائع.
وقال بوصوف عن الهزيمة: “أتيحت لنا عدة فرص لكننا لم نسجلها، كان الأمر صعب للغاية، لم نقدم مباراة كبيرة، حاولنا بذل مجهوداتنا ولكن لم يُقدَّر لنا الفوز”، وزاد بحسرة: “احترمنا المنتخب البنيني وكنا ندرك أنهم تعادلوا أمام غانا والكاميرون ولم يسجل عليهم أي هدف، من حقهم الركون للدفاع ولكن من جهتنا أخفقنا في إحراز الهدف”.
أما فيصل فجر فقد اعترف بالاستهانة بالخصم، حيث قال في تصريحات صحفية: “إنه أمر صعب للغاية، من الصعب قول أي شيء، هذه هي كرة القدم، حينما لا تحترم الخصم يحدث لك هكذا، لكن ينبغي التقدم إلى الأمام. لازلنا لم نستوعب الأمر لحدود الآن، نحتاج إلى بعض الوقت لبلوغ ذلك. لا أدري ماذا حدث”.
وكانت ركلات الترجيح قد آلت للمنتخب البنيني عقب انتهاء اللقاء بشوطيه الإضافيين بالتعادل بهدف لمثله، وقد أهدر ركلتي الترجيح كل من الناصيري صاب الهدف الوحيد وسفيان بوفال الذي نشط الأداء بعد دخوله بديلا لبلهندة.
المدرب مسؤل على الهزيمة بءشراكه لي حكيم زياش لان حكيم لم يكن حادرا مبارات 3سابقة كيفة يشركه في مبارت الاقصاء ..مزال باقين كنطيحو في فخ العاطفة
بالعكس فانتم أحس فرقه تلعب كرة الكدم كانت المقابل احسن كل الدوال تكلمت عليكم انه الحظ لم يساعدكم في هذا الاحظ كانت المقابل احسن وتتمني في القادم الاحظ
انت يا فجر دودة تنخر المنتخب من الداخل.. لم ننسى هاتفك في المونديال ولن ننساه في صالة الرياضة.. اتمنى ان لا ارى وجهك بعد هذا الكاس..
المنتخب ذهب لمصر بدون بدلاء صراحة..
المدرب لم تكن له خيارات قوية ما عدى مازراوي وبوفال..