لماذا وإلى أين ؟

العواملة: المسؤول الحقيقي عن الإقصاء ليس زياش

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

2 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
rachid samy
المعلق(ة)
6 يوليو 2019 15:25

LAAWAMLA a raison,

les joueurs d autrefois tous issus du Maroc faisaient des exploits;
revoir ses cartes ,
refaire des analyses approfondues;
joueurs et entraineurs;

face aux Beninois ,je pronosticais un score de 3/0 en faveur du team marocain,helas;

متتبع محايد
المعلق(ة)
6 يوليو 2019 11:44

الله يعطيك الصحة ! كلام من ذهب ، لكن، كان من المفروض الإشارة للدور المخجل للإعلام المأجور في هذه الإنتكاسة؛ إذ يبث ما يملى عليه. لقد كان المنتخب المغربي دون المستوى منذ المشاركة الفاشلة في كاس العالم بحيث احتل المرتبة الأخيرة في أسوء مشاركة بعد 1994 بالزلايات المتحدة الأمريكية، لكن عوض تقييم الأداء و النتائج بشكل واقعي و علمي جعل الإعلام من اللاعبين المغاربة “أسودا من كارتون”. مباريات كرة القدم تربح بالأهداف و ليس بنسبة امتلاك الكرة و المدرب فاشل ولا يمتلك كفاءات تمكنه من تنويع خطة اللعب وفق المستجدات التي قد يصادفها في المباراة والنتائج التي حصل عليها مع زامبيا و الكوت ديفوار كانت ضربة حظ لا اقل ولا أكثر إذ تم الحسم في الفوز باللقب بفضل ضربات الترجيح و الخطط الدفاعية. يجب محاسبة المسؤولين على تبذير المال العام بدون وجه حق و كما قال هذا الصحفي، علينا مراجعة أوراقنا و العمل على خلق قاعدة صلبة لتأهيل لاعبين قادرين على الدفاع عن الألوان الوطنية و عدم الإعتماد على المهاجرين الذين أثبتوا فشلهم في التعامل مع واقعنا الكروي اففريقي خصوصا.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x