لماذا وإلى أين ؟

الجزائر.. المعارضة تنظم منتدى وطني للحوار

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
أحمد التوري
المعلق(ة)
6 يوليو 2019 22:05

فيما يخص الجزائر ، أحسن الظن أنه حان الأوان لتحرير الشعب من قبطة الجيش ، إن الجيش حكم البلاد من عهد بومدين ، بنجديد . يجب استثناء بوضياف و بوتفليقة ، لقد أتوا ببوضياف على أساس تمرير مرحلة الانقلاب على المسار الديموقراطي الذي لم يتم شطره الثاني الذي كنت حينها متيقنا من عدم إستكمال الاستحقاقات الإنتخابية ، كنت قد استنتجت هذا من خلال زلة لسان ل الحسين ايت أحمد الذي كان يرأس حزبا من صنيع الحزب الواحد : On ira jusqu’à sacrifier la démocratie . القى ايت أحمد هذا التصريح في الثلات الايام الأخيرة من دجنبر 1991، ظللت أنتظر لمدة تزيد على الأسبوعين سيناريو التضحية بالديموقراطية . الجزائر لا يحكمها الجيش بل يملكهاحتى النخاع ، لا أحد من الجنرالات قادر على التضحية بالكعكة ، لم يكن بوتفليقة رئيسا للجزائر ، بل كان مجرد دمية تسير بما شاء رجال خلف الستار .لا تكون كائنة ما دام القائد صالح يزكي هذا و يرفض ذاك ، يجب على الجيش ملازمة الثكنات و حماية الحدود لا التدخل في الشؤون السياسية فهذا يسمى نظام عسكري ديكتاتوري .

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x