لماذا وإلى أين ؟

بوريطة وانضمام المغرب إلى “سيداو”

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
أحمد التوري
المعلق(ة)
8 يوليو 2019 13:31

إنها طفرة كبيرة فيما يخص علاقات جنوب جنوب التي كانت محور نقاشاتنا على كل المستويات ، و ها قد تحقق حلم كم كان مستحيلا إنجازه . فمزيدا من الرقي والتفاهم قصد بناء اقتصاد يحد من بشاعة الصور التي المتنا كثيرا في ماضي الزمان . نعم لإفريقيا قوية بثرواتها و برجالها و نسائها . لم لا إفريقيا قوة إقتصادية علمية بعيدة عن نعرات التفرقة و المصلحة الضيقة ، ولنكن كلنا رابحون .

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x