لماذا وإلى أين ؟

الشيعة المغاربة يحذرون من جهات تنفذ أجندات خارجية

حذر تنظيم شيعي مغربي الشيعة المغاربة مما وصفها بالتجمعات التي تخدم أجندات أجنبية، ومن الانخراط في هذه التجمعات المشبوهة ذات الأجندات الخارجية بدعوى الدفاع عن حرية المعتقد أو الاقليات الطائفية.

وحسب ما اوردته يومية “المساء” في عددها الصادر ليوم الثلاثاء، فقد حذر الخط الرأسمالي، على لسان عصام الحسني، أحد أشهر رموز الخط بالمغرب، ممن وصفهم بالمتلاعبين بورقة “حرية المعتقد” بدعوى الدفاع عن “الأقليات”، كما حذر أيضا من أي شخص ينصب نفسه ممثلا لاتجاه فكري عقدي ما.

ودعا الناشط المغربي الشيعة في المغرب إلى عدم الإنخراط في في هذه التجمعات، معتبرا أن الشيعة في المغرب ليسوا طائفة أو أقلية ولن يسمحوا بأن يكونوا مطية لدخول طوائف حقيقية والأقليات الحقيقية والتيارات الشاذة.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
دولة علمانية يعيش فيها الجميع
المعلق(ة)
30 يوليو 2019 18:44

أحمد التوري :
الفرق بين السنة والشيعة مثل الفرق بين الطاعون و الكوليرا……….الحل الوحيد هوا أن السنة والشيعة يأكلون بعضهم بعضا إلى حد التخمة حتى يدركون أن المشكلة والخلل في تعاليم دينهم وسيجبرون في النظر في تعاليم دينهم والبدأ بتنظيف عقولهم من الكره والحقد والخزعبلات التي دخلت عقولهم منذ1400 سنة

ألا ِيوجد ما يكفي من الاديان والطوائف المضطهدة في المغرب؟
البهائيون، والأحمديون والصوفية الدراويش، والمسيحيون واليهود واللادينيون والملحدون والربوبيون وربما هناك حتى من يعتنق أديان شرق آسوي
عموما بلاد المغرب قطعت اشواط في التنوير والتطوير وتسعى لتحقيق اهدافها كاملة وحققت انجازات عجزت عنها بلاد المشرق.
شكرا

أحمد التوري
المعلق(ة)
30 يوليو 2019 10:14

أي معتقد عند هذه الطائفة ، لا نرى سوى الاستبداد و ذلك عبر تقتيل سوريين و مساندة طاغوت سوريا ، و التابعون تابعون بدون أدنى ذرة من الخجل من فظاعة ما يقع ، يجب عليكم مراجعة أنفسكم باستعمال النقد و النقد الذاتي قصد الخروج من المستنقع الذي أنتم فيه سابحون ، و السلام على من اهتدى .

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x