2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الجامعي لبوعياش: ألالة أمينة البراهش هم لي كيقولو الدراري

قال المحلل السياسي والإعلامي المخضرم، خالد الجامعي، في رد قوي على مقال لرئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أمينة بعياش، معنون بـ”طلقوا الدراري”، ” ألالة أمينة راه لبراهش هم لي كيقول الدراري”.
وتساءل الجامعي، في تصريح لـ”آشكاين”، هل يعقل أن ينعت مسؤول على رأس مؤسسة دستورية شبابا جعلوا العالم كله يتكلم عن المغرب بالدراري؟” مضيفا: “كلمة الدراري فيها احتقار لكل المعتقلين السياسيين، وكلامها يعني أن الزفزافي ومن معه براهش”.
وتابع المتحدث “هذه السيدة تريد أن تقول لنا إنها تعرف في الاعتقال السياسي أكثر من خبراء المنظمات الدولية، وأكثر من منظمة أمنيستي ومن الأمم المتحدة ومن هيومن رايت وتش وكل المنظمات التي عرفت الاعتقال السياسي، وأن تعريفها هي هو الأصح والذي لا تعريف بعده”.
وأوضح الجامعي أن “الزفزافي ومن معه خرجوا في تظاهرات احتجاجية من أجل المطالبة بالاستجابة لمطالب مسطرة، وخاطبوا الملك مباشر لثقتهم فيه، وعبروا عن عدم تقتهم في كل الفاعلين السياسيين، حكوميين وحزبيين، مما يؤكد أن لهم موقفا سياسيا، وعلى هذا الأساس تم اعتقالهم، أي أنهم معتقلون سياسيون”.
وفسر الجامعي خرجة بوعياش، بكونها “ردة فعل نتيجة تعرضها لانتقادات لاذعة من كل الجهات بعد تصريحاتها الصحفية التي نفت فيها وجود معتقلين سياسيين بالمغرب، وحاولت الدفاع عن نفسها فزادت الطين بلة، أو كما يقول المثل المغربي: قالو واش كتعرف فالعلم قال كنعرف نزيد فيه”.
وخاطب متحدث “آشكاين” رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان قائلا: “السيدة بوعياش، يوم قبلت المنصب الذي أنت فيه قبلت الاشتغال في مؤسسة مخزنية وأن القرارات ليست بيدك وستطبقين ما يقال لك”، معتبرا أن بوعياش تم استقدامها لرئاسة هذه المؤسسة لتصحح ما اعتبر من طرف البعض في دوائر القرار خطأ في كيفية تعاطي ذات المجلس مع ملف معتقلي حراك الريف في عهد إدريس اليزامي ومحمد الصبار”.
غايقضي به المخزن المرحلة و ارميها لمزبلة التاريخ و النسيان .
ياك الصبار قال بعدم وجود معتقلين سياسيين في سنوات 2013 و قال عبر البااغات الرسمية ان هنا فقط معتقلي الراي .على الاقل .
اما بوعياش فراه معروفة مند رئاستها المتظمة المغربية لحقوق الانسا و لي معها تجربة عندما قدمت لها تجاوزات في ملف اداري بصفتي معتقل سياسي والله ما شافت فيه !! وملي تحبها الايام نقولو ليها ….
(Même, l appellation ( LABRAHACH
Est une insulte,et péjorative.
للا مانة الحقوقية فإن كلمة “دراري”لم تستعملها السيدة رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان بل استعملت في لقاء حقوقي بفندق فرح حضره والدالزفزافي من طرف ناشطان بارزان وجهامباشرة رساءلهما الى رءيس المجلس بكل اختصار تضم عبارة واحدة بلحن ريفي انساني”طلقوا خلاص دراري”….اذن كلمة “دراري يدخل في العامية يعني الشباب.. “هل هناك مقاربة حقوقية بديلة أو إضافية لتنمية دور المجلس الوطني لحقوق الانسان كمؤسسة وطنية لتعزيز حقوق الانسان عوض التمادي في شخصنة المؤسسات…