2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
بعد توالي الشكايات .. سلطات أكادير تشن “حربا” على حراس السيارات وتعتقل العشرات

آشكاين/محمد دنيا
شنت السلطات الأمنية بأكادير، “حربا” على الحراس غير المعتمدين بمرابد مختلف الأحياء بالمدينة، الذين يزداد عددهم في هذه الفترة من السنة حيث تشهد عاصمة سوس؛ توافد عدد “هام” من السياح المغاربة والأجانب لقضاء العطلة الصيفية، وتم إلقاء القبض على عشرات الحراس “المزيفين”.
الحملة التي شنتها عناصر الشرطة القضائية لأمن أكادير، جاءت بعد توالي شكايات المواطنين الذين يتعرضون لـ”الابتزاز والمضايقات من طرف هؤلاء الحراس”، ولعل أدنى هذه المضايقات؛ “مطالبة المرتفقين بأداء أثمنة تفوق السومة المحددة قانونيا؛ في مرابد عشوائية غير معتمدة”، حسب ما صرح به أحد الضحايا لـ”آشكاين”.
وقد أسفرت هذه الحملة، التي وصفت بـ”الحرب”، على توقيف العشرات من الحراس غير المعتمدين، بعضهم في حالة سكر واستهلاك للمخدرات، بينت التحقيقات الأولية مع الموقوفين عن ضلوع عدد منهم في جرائم مختلفة، من قبيل الضرب والجرح إلى جانب السب والشتم في حق المرتفقين أصحاب السيارات.
الحراسة الوهمية للسيارات : نوع من أنواع الكريساج
#زيرو_كريساج
يجب أن تعمم هذه البادرة المحمودة وطنيا خصوصا في الدار البيضاء
برافو لسلطات أڭادير في انتظار تحية سلطات مدن أخرى..
تتوقف امام مخبزة لاقتناء خبزة واحدة بدرهم واحد فادا به يطلب منك اداء واجب قدره درهمين كانك اشتريت الخبزة بثلاث دراهم
انها ظاهره متفشية في ربوع الوطن حتي اصبح حارس (سترة صفراء) لكل سيارة واصبحت تضايق السياح الاجانب والمغاربة وكثرت التعليقات في الفضاء الازرق والتي اعطت صورة سيئة على المغرب نتمنى ان تعمم المبادرة في جميع انحاء المغرب
هؤلاء الحراس يقتسمون مداخيلهم مع أعضاء المجالس البلدية لانها عشوائية في معظم الاحوال فعندما يطالب المرتفق من الحارس تمكينه من وصل الاداء(reçu ) لاشيء من ذلك.اذن خلص ولا ترعف هذا هو السائد في جل المدن المغربية
في فاس هناك بعض الشوارع التي يحتلها مثل هؤلاء، حي لابيطا بالطريق المؤدي الى محطة القطار قرب سوق القرب للخضر يتواجد شمكار عليه علامات الإجرام على يديه ووجهه ويطالب أصحاب السيارات بمبالغ مالية لمجرد ركن سياراتهم، فأين هي السلطة لزجر هؤلاء
يتحمل أعوان السلطة بمسؤولية ما يقع من خروقات ، فهم يغضون البصر عن ما يؤذي المواطنين و تكبر المصيبة حتى تصير حديث الناس في خارج الوطن . شوهة ، أصبحنا شوهة عند الكثير من الأمم ، إما النظام او السيبة ، فنحن في السيبة غارقون .
يجب أن تعمم هذه البادرة خصوصا في الدارالبيضاء
إنها مهنة من لا مهنة له والتي تدر عائدات مهمة بالفعل على أصحابها مثلها مثل الشحاذة في مصر و (السعاية) في المغرب