بعد الدعوة لقطع رؤوسهن.. برلماني بيجيدي يتهم المتطوعات البلجيكيات بنشر العري والفاحشة

الكبت الجنسي والجهل والظلام وراء ما قيل من البرلماني وغيره كثر . يجب شكر هته النسوة ﻻ ارهابهن وبالتالي تسيؤون بالبلد

قيل ما فيه الكفاية.نننظر فقط قرار المتابعة

هؤلاء فضحن المسؤولين المغاربة اين الميزانيات هل شراء السيارات الفارهة من ميزانية الجماعة اولى من مصلحة المواطن التمتع لمكسي بديال الناس عريان وهؤلاء عراو المسؤولين

ماذا كان يلبس المرحوم الحسن الثاني خلال مشاركته في ورش بناء طريق الوحدة؟؟

Ce PJDiste ,n est pas au courant que,

Tout va mal au Maroc sous leur règne,

Au niveau de la santé,les femmes enceintes et les bébés meurent par manque tout ce qu’ il
Faut.

Les enfants succombent suite aux morsures
De serpents et scorpion,par manque de
Soins anti_poison.

Les pompiers manquent de logistiques,
Leurs citernes vides,défaut de matériel,exemple
(A sidi allal bahraoui) ils se présentent citernes
Vides) incapables de sauver la petite Hiba.

Le PJDiste ne voit que la tenue normale des
Filles venues en bénévolat.

MAKBOUTE.

و من التخلف و التزمت ما أظهر و اختفى ، أليس في علم البرلماني انه منذ القدم ” ربما كان البرلماني لا يفقه و لا يعيش محيطه أيام شبابه ” و جمعية الشباب للاوراش المغربية تتبادل مع باقي الجمعيات الدولية فيما بينها حيث يستقبل المغاربة شباب دول أخرى حيث المسكن و المطعم مقابل أعمال الورش مثل هذه ، أتذكر في السبعينيات أتوا للرباط فاستووا و نظفوا ملعب مدارس محمد الخامس بالرباط من الأعشاب و التلال ، كما شاركت في ورش في ألمانيا في تنقية اج أجواء البحر ، أليس للبرلمان قصر النظر حيث ينظر إلى لباسه دون نظرته لأعمالهم و هن تحت أشعة الشمس الحارقة ، أليس هذا البرلماني يبدي مذى التزمت و التخلف و الكبث الجنسي ، ابهذه العقلية تريدون تقدم و ازدهار البلاد ، ليس المظهر الذي يؤثر بل العمل و النتيجة هي التي يجب أن نحكم عليها ، كان على البرلماني التعلم من فعل النعامة و هي تخفي رأسها في الرمال .

العمل التطوعي الإنساني لا يعترف بالحدود الجغرافية ولا بالعوائق العقائدية،والإسهام في فك عزلة منطقة منسية كان من المفروض أن تنخرط فيه هذه الكائنات التي تنتقد المتطوعات الحسناوات اللواتي تركن وراءهن كل الحضارة وجئن ليس كما تدعون من أجل نشر العري في هذه المناطق بل من أجل نشر ثقافة التطوع والتعايش والتسامح التي يصعب عن أمثالك إدراكها.

الى البرلماني الجاهل ..ان الشقراوات متطوعات ولسن عاملات ولما لا تفهم معنى التطوع فمن الاحسن ان تقفل فمك لانك مستواك الفكري دون مستوى تلك الفتيات.نعم تنظر فقط الى لباسهن القصير ولا تنظر الى عقولهن لان اللباس القصير يعني لك الجنس وانظر امامك بناتك بلباسهن الفضفاض المحتشم ورغم دلك فبلادك وكر عالمي للدعارة والجنس وبيع اللحم البشري.

يجب متابعة حتى البرلماني حنى هو ولو اننا نعرف اخلاقهم الا ان مادونه يجب المتابعة فنحن في المغرب وليس غي افغانستان او السعودية وعليه ان يعرف ان النساء في اوروبا لم يعطيهم الله امثاله والدين همه الوجيد كله يدور حول الجنس وانما في بلادهم يلبسون ماشاؤوا ورجالهم يحترمون نسائهم ولا يرون فيهم مايخيل لعه